|
رد : ثـقـوب
سـ يكسرني رحيلها...
أشيائها المتراكمة في صفوف انتظار المغادرة اليوم عيناها التي تنبأ بالفقد في كل مرة تلتقيها عيناي حجرتها التي كانت كــ مرفــأ أفر إليه من لهيب الأقنعة صدقها كتف أتقنت الإتكاء عليه أربعة عشر عاما بما أعزى حين فقدها ... وكيف يرفأ ثقب الروح عند رحيلها. |
رد : ثـقـوب
الفقد في حياتي
كــ بندول بحركة تشابه ارتداد الطرف لكنها عشوائية غير قابلة للتخمين في كل مرة يشمني بالوجع يترك أماكنهم خاوية مملوءة بالفزع وفي كل مرة تقتاتني الحسرة أن لم أحظ بوداع ذلك الراحل ! لكنه هذه الأيام أمعن في بعثرتي فقيدان وفي آن واحد رفقا فما عاد في القلب مكان يتسع للجراح... للحزن... |
رد : ثـقـوب
وتبقى المواقف هي أصدق المرايا
ترينا الوجوه كما هي حقيقة ! |
رد : ثـقـوب
وكأن المرض اختارك
ليعلمنا بأن للفقد الكثير من الوجوه ! حمدا لك يارب . |
رد : ثـقـوب
أشتاق الكتابة
لا اشعر بالحياة إلا حين تعتنق اناملي القلم و تلثم كلماتي بياض الورق لكن كل أبجدية تختزنها ذاكرتي باتت لا تجيد مسالمة ما سكنني ربما هوأعمق من أن يوصف وجعه ! |
كيف سأخفي انكسار فقدي لكِ
كرهت تلك الأماكن التي جمعتنا
كرهت تلك الحجرة التي اعتدت المرور بك فيها كرهت قهوة الصباح وآخر لحظات يومي الدراسي وقوفك اليوم إلى جواري لذات المبدأ الذي أحمله اشعرني كم سيترك رحيلك بين تلك الزوايا من زفرات الالم وكم سيلهبني الفقد في كل مرة تحملني خطايا لحجرات الدراسة تلك! اتعلمين استميت الآن لاغادر تلك الحجرات وذلك الدور بأكمله لحين اعتياد عيناي غيابك! |
رد : ثـقـوب
أغراب ( نص منتهى القريش)
نص اشتاق قراءته عند هزيمةالإنكسار وعند نشوة الإنتصار كترياق ذلك النص لوجعي ! الليلة كنت بحاجة ماسة لجرعة مفرطة من ذلك الترياق لقلبك منتهى:55: |
رد : ثـقـوب
يبدو أن المشافي باتت تشتاق ارتيادي لأرصفة إنتظارها
وربما أنا تقت لسكون زواياها ووحشة أروقتها . |
رد : ثـقـوب
لتلك الراحلة
محقة أنتِ في كل شيء صفعني الواقع أخرى بحقيقة نبهتِ إليها ورفضها قلبي حينها لكن خلايا جسدي المنهك أيقنت بها اليوم ؟؟ |
رد : ثـقـوب
تبدو الحياة بملامح مخيفة تزفر في الروح الوجل
في كل ذات ضيق تشترك فيها الروح مع الجسد في احتضان الألم . |
رد : ثـقـوب
وتبقى عواطفنا معلقة بين أكناف القدر .
|
رد : ثـقـوب
الذكرى كــ مزن تمطرنا بسهام تشم كل خلايا أجسادنا بحنين لا شفاء لنا منه .
وأحيانا أجدها كــ عربات قطار تملأ الآذان بضوضاء وصرير أضعاف ما نحظى به من نفعها. |
رد : ثـقـوب
سأهمس لك
بأن الوجع غيرني وكثيرا حتى بت لا أعرفني وسأهمس أيضا بأن لا أحد يتقن بعثرة وجعي بحرفه كأنت ، وأجزم أنك تتقن تحسس ما بين أحرفي من وجع ،لتصنع منه حلقات تتقن القبض على الجراح لتنفث فيّ حب الأمس واستجداء عودته ، لكن كل طريق اسير فيه يقود في جهة معاكسة لتواجدك ، لا شيء بات يحملني نحوك ، اشرعة المسير ممزقة ، ورياح الواقع تحملنا عنوة نحوجهة لا نملك نحوها إلا الرضا نتمتم عندها بالسلامة ، ونسكب الشوق دمعات لا شيء ينفث بين حناياها الروح . |
رد : ثـقـوب
في كل مرة نكتب الوجع نهبه عمرا إضافيا
ونهب لأرواحنا الموت عشرات المرات بين فكي ذات الألم. |
رد : ثـقـوب
يقظة الألم مفزعة
تغتال كل معالم الحياة في أعماقنا حين تداهم الروح في ذات غفلة ، وقلة تأهب . |
رد : ثـقـوب
جنان ورد وحدائق ياسمين لكل من مر بين ثقوب روح لا ترفأ. ;) |
رد : ثـقـوب
لأجلي كوني قوية
إنه القدر ...نتوق رؤية أزاهير الفرح فإذا به يحمل لنا رائحة الحنوط والكفن ، وبين تلك الأكفان الكثير من الحِكم لا جديد يا بلسم، كم اقتات ذلك المرض من الأجساد وكم فتكت خلاياه بالأرواح لكنه يبقى رحمة مهداة من رب السماء ويبقى الله بنا أرحم وأكرم ، الغد يحمل بين ثنايا غروبه حلمي ويداك فقط قادرة على تطويقة بالتحقق ، وشروق ما بعد ذاك الغروب ســ يهمس لك كم عانق ذلك الحلم الثريا وكم أمطَر صباحاتي بالندى . أتوق أن تبصر عيناي ولادة ذلك الحلم وفي كنفك أنتِ بالذات ، وسأتمتم لأجله بأن كوني قوية أرجوووووك |
رد : ثـقـوب
إقتباس »أفنان منذ وفاة قريبتك المقربة لذاتك لا زلت أتمتم بالدعوات أن يرحمها الله، ولا زلت في حالة تيه، فكلمات إبنها طرقت مكامن الوجع في أعماقي ، أفزعني سؤاله ( أأمي راضية عني قبل وفاتها ) لم أرى أمي منذ قرابة الشهرين ، كانت القيود أثقل من أن تسقطها الأماني لكني سأعتنق الرحيل نحو أرضا تسكنها ، ستكون خيوط الفجر تذكرة مغادرة، وسأعود مع غروب شمس الجمعة . لا واعظ كــ الموت يتقن تحريك قلوبنا *. |
رد : ثـقـوب
حين ينتابنا الصمت من فرط الوجع،
نحتاج أن تطأ أرض العمق منا أعاصير المواجهة ، لتخرج مكنون تلك الأقبية . لكننا غالبا لا نحظ بها |
رد : ثـقـوب
أتوق أن يسقط كل ما سكنني ليبدو الفجر لي بخيوط بيضاء نقية ،
لكنها الأماني تبقى دائما في كنف الحلم ، لا ينجبها رحم الواقع غالبا . |
رد : ثـقـوب
لربما في ذات ضيق
نسمع صدى الآه في أعماقنا ونحن نمارس طقوس حياتنا اليومية المعتادة نأكل و نشرب، و نضحك و نتكلم لكن صدى الآه يبقى العامل الوحيد المشترك في التعريف بكل تلك اللحظات ، لكن أن أتذكر الوجع لأن عيناي أصرت على تسريح الدموع المسجونة بين ثنايا أجفانها ، وفي لحظة انغماس في تفاصيل يومية ثقيلة شيء للتو عانق واقعي ، اتوق أن لا يحظ بعمق وجعه قلب نابض في هذا الوجود . |
رد : ثـقـوب
أتوق أن أكتبك حرفا
لكن قلمي اختار اقصاؤك عن قطرات حبره، لعله رأف بحالي ، فلست بحاجة للمزيد من الوجع ! |
رد : ثـقـوب
لا زالت رسائلك تمطرني بمزيد وجع،
لكني يممت وجهي شطر أرض لا يسكنها سوى النسيان . |
رد : ثـقـوب
يارب اثق دائما أن للصباحات حكايات أمل لا تنطفأ
وقصص لا تؤمن بالنهايات التعيسة ، أجعل صباحي كــ هذه الصباحات . |
رد : ثـقـوب
قاسمت نفسي على الوفاء بكل نية سكنت القلب اليوم
سأستعيد ذاتي مهما كلفني ذلك |
رد : ثـقـوب
صباح همة يا نفسي المرهقة بالذكرى ،
صباح سكينة يا فوضى أعماقي ، صباح سلام يا صخب الوجع . |
رد : ثـقـوب
أُغلق الموضوع، وخالقي لا جدوى من نقاشنا فيه، سطر ذلك الحدث مملوء بالكلمات، لا متسع لكلمة جديدة، ولا حتى فاصلة منقوطة. |
رد : ثـقـوب
أحلامنا ترى النور من أحداق آمالنا .
والذكريات مواطن ضعف ، لنسكن أرض القوة ونعانق الثبات علينا أن نلفظها . |
رد : ثـقـوب
http://www.almunajjid.com/khotab/1369
في مثل هذه الأيام الفضيلة ... نحتاج أن نسمع مثل هذا نفعنا الله وإياكم |
رد : ثـقـوب
قد تحمل لنا الأيام الكثير ... وقد تخبأ لنا الصباحات الكثير من الوجع
حسبي الله ونعم الوكيل |
رد : ثـقـوب
ممتنة لذلك الرابط الذي القي في طريق تصفحي اليوم
فقد أهداني الكثير من الأماني ونفث بين حناياها روح التحقق بإذن الباريء |
رد : ثـقـوب
صباحات مدينتي الباردة
ها قد عدت لتعانق عيناي صمتك عدت لأسمعك الآه لكنها اليوم برداء فرح أخي الحبيب تشتاقك كل الأماكن هنا تشتاق عطر أنفاسك اللهم أمنن علي بسلامة وصوله فهو مصدر فرحي الوحيد. |
وسنبقى أغراب
حمد لك يارب اليوم فقط شعرت كم أصاب الوهن ما سكنني ، وشعرت أيضا أنه وإن لم يمت، لم يعد أهلا للحياة . الآن نحن أغراب لا شيء يربطنا سوى اشتراكنا في ذات الطريق صدفة .... :55:لتلك التجربة والتي لا زلتِ تجهل الكثير من حقائقها . |
رد : ثـقـوب
ويوصد الباب في ذات شوق ،
ليجبرنا على وطأ أشواق الفقد ، وتلمس لظى الحرمان، توشم أعماقنا بالكثير ، ويلوث فيها النقاء ، وتذرِف أرواحنا آمالها قطرات ترسم أخاديد سوادعلى بقايا أحلامنا ، ويعلل الأمر دائما بأنها هدنة مع الذات ، وتحدي للنفس ، وبعد كل هذا تُفَتَحُ الأبواب ، ليقال لشوقنا المحتضر هيت لك ، أي ثمرة ستطرح بعد كل ذاك العناء ، ما ابشع العبث بالمشاعر وما أصعبه. |
رد : ثـقـوب
لربما حق لي
أن أقول : لا بأس بالمزيد من الخيبات لك، فجميعها لا تعادل آه واحدة، يزفرها القلب، في ذات اشتياق، مكلوم بهجر لا مبرر له . |
همسة شفرتها تسكن روحا تسكنك .
قد نحظى بالكثير من القلوب المماثلة للصفحات في النقاء والطهر ،
لكن اناملنا قد تعجز عن التعامل معها بذات الكيفية صفحة واحدة تتقن استثارة ما كمُن ليعانق البوح أرواحنا ، فتخط الايام على كوامن أعماقنا ما يضمن استعمارها لنا . وكــ الوطن تماما لاشيء يماثله في الحب والقرب ، نتنفس به الحياة ، يسكننا لا نسكنه فقط، قد لا يهبنا من الجمال ما نريد لكن قلوبنا تحتاج قربه وقد يأد أحلامنا ، لكن أرواحنا تتعلق بسلامته، نبكي من فرط وجع افتعله بنا ، فتنسج الدموع مزن لا تمطر إلا شوقا له ، لذا لا نتقن البحث عن سواه لأن أرواحنا ستدفن بين ثراه لو فارقته أجسادنا . ومع ذلك قد نختار الغربة . ( ما سبق كحالة قلوبنا حين يتنكر لها من احبت وإن أمطرنا بحب لا مثيل له ،لكن وجع الظلم قد يأد كل جميل ) |
رد : ثـقـوب
رسالة للعيد
فارقتك الحياة يا عيد ، وهجرت البسمة تقاسيم لحظاتك ، وبهتت ألوان الثياب ، وتغيرمذاق الحلوى لم يبقى منك إلا الإسم، حتى الأطفال اليوم بدت ملامحك في أعينهم باهته، عجبا متى نتفق والفرح . |
رد : ثـقـوب
وتظل أرواحنا معلقة بهم رغم الوجع
، فمتى الشفاء؟ |
رد : ثـقـوب
تبا للذكرى ،
تحفز دائما الحزن ليسكن أوقاتنا ، وتبا للذاكرة تصر على اختزان تلك الذكرى |
رد : ثـقـوب
وتبقى أحرف الراحلين ،
صمام أمان لحبهم ، حتى لا يتسرب خارج قلوبنا ؛ بفعل البعد والغياب ، تنفث الشوق فينا، لنبحث عن جديدهم، ونستجدي اللحظات، أن تمطرنا بسكينة سلامتهم . |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 05:02. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع