صديقي ،!
أنتَ رَائِعٌ يَا صَدِيْقيْ أحبُّكَ .. تَعالْ لـ حانةِ أوجاعيْ فِيْ مُنتصَفِ الألمْ .. ! تعالْ .. سنثملُ معًا .. من ذاتِ الكأسْ! أعِدُك .. سأدعكْ تربتُ على هموميْ بـ كفِّكَ الملطخةِ بالهمومْ! أعدكُ ..،! |
رد : أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
صَدِيْقِيْ جِدُّ مُرْهِقٍ يَأتِيْنِيْ مُتْعَبًا .. يَتَوَسَدنِيْ .. ، ! يَطْلُبُنِيْ .. أفكِّر مَكَانهْ ، ! يُرْهِقُنِيْ .. هُو لا يَتَكلَّمْ .. ، ! يَصِلُنِيْ أنِينُهُ مُتقطِّعًا ..! يُغَادِرُنِيْ لَحْظَةَ هَنَاءْ يُهْدِيْنيْ قُبلةَ الصباحْ .. ! صَدِيْقِيْ .. لَيْسَ يَمْلُكُ شِفَاهًا ، ، ! |
تعبْ ،!
لَا تُرْهِقْنِي بِـ خَطِيئتكَ الأزلِيَّة لا غَيْرُكَ أكلَ تُفَاحَة سُقُوطِي مِن الجنَّة، ! وَ لازِلتُ ضِلْعَكَ الأَعْوَجْ الـ يَتْبَعُكَ .. الـ يُقبِّلُ ثَرَاكْ .. الـ يَنْعَقِفْ كـ انحناءَةِ [سَمْعًا .. وَ حُبًّا] ، ! |
رد : أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
ذَاكَ اليُوسُفيُّ الـ يُخْرِسُ نساءَ المدينةِ و يجعلهنّ يُقطعنَّ أياديهنَّ أبلسَ الأنَا و سيّرني لطريقِ الهاوية فسَقطتُ و ما بكيتْ! فمتّ و لم يعزني فيَّ أحد! |
رد : أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
قُنبلةٌ موقوتةٌ و خنجرٌ .. و أنا، و فِكْرَة .. غيرُ قابلةٍ إلّا أن تتبوأ مقعدًا من [تجسيد] |
رد : أَنَا .. نِيَّةٌ ،!
لَعنةٌ تمتّدُ مِنهمْ إلَيْ لا شيءَ قَدْ يُؤَدِيْ بِيْ إلى النّسيانْ و الأعينُ اللاعِنةُ .. تموءُ بلاَ صوتٍ و تَرِنُ أجراسُ الذِكْرَى ، فألعقُ تفاصيلهَا المُرَّة و النّاسُ تلعنْ .. و ألعقُ ذكرياتي و لا أموتْ ، |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 01:49. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع