عبد الرحمن الربيّع ...

إشتقت لك وإشتقت لهالنصوص العذبه ...

عبد الرحمن وفي كل نص آخر أجدني أكتشفك أكثر ..

لن أقول أيها الهادئ ...بل أيها الهـــدؤ ...حتى في قمة حزنك ...

عبد الرحمن لم تستخدم كميرات رقمية ... ولم تستخدم موسيقى تصويرية ... ولكنك تفوقت على كل هذا ولا أعلم كيف

فهنا كنت ... أسمع .. و .. أرى .. وكأني أمام مشهد سينمائي وأمام أحد مخرجي هوليوود ولكن بلا كميرات ...وبلا موسيقى تصويرية ...وبلا سينما !!

وبعد ما قلبي شكى له
وش حصل له وش جرى له
حارت الدمعه بعينه
وأبتدى يحكي ويقول
ما حصل بيني وبينه
والحكي شرحه يطول

قال من حقك تعاتب
وأنا أمري في يديك


قلت أنا ما فيه داعي
للعتاب وللزعل
دام أنا شفتك حبيبي
بأنسى كل اللي حصل
فجأه أمتدت يدينه
تمسح الدمعه الحزينه
وأعتلى الوجه ابتسامه
كانت أبلغ من كلامه
يتضح فيها غرامه
يرتسم فيها حنينه
والتقينا
والتقت عيني بعينه
وابتدينا
نمسح دموعٍ حزينه