رد : ثـقـوب
ممتنة لذلك الرابط الذي القي في طريق تصفحي اليوم
فقد أهداني الكثير من الأماني ونفث بين حناياها روح التحقق بإذن الباريء |
رد : ثـقـوب
صباحات مدينتي الباردة
ها قد عدت لتعانق عيناي صمتك عدت لأسمعك الآه لكنها اليوم برداء فرح أخي الحبيب تشتاقك كل الأماكن هنا تشتاق عطر أنفاسك اللهم أمنن علي بسلامة وصوله فهو مصدر فرحي الوحيد. |
وسنبقى أغراب
حمد لك يارب اليوم فقط شعرت كم أصاب الوهن ما سكنني ، وشعرت أيضا أنه وإن لم يمت، لم يعد أهلا للحياة . الآن نحن أغراب لا شيء يربطنا سوى اشتراكنا في ذات الطريق صدفة .... :55:لتلك التجربة والتي لا زلتِ تجهل الكثير من حقائقها . |
رد : ثـقـوب
ويوصد الباب في ذات شوق ،
ليجبرنا على وطأ أشواق الفقد ، وتلمس لظى الحرمان، توشم أعماقنا بالكثير ، ويلوث فيها النقاء ، وتذرِف أرواحنا آمالها قطرات ترسم أخاديد سوادعلى بقايا أحلامنا ، ويعلل الأمر دائما بأنها هدنة مع الذات ، وتحدي للنفس ، وبعد كل هذا تُفَتَحُ الأبواب ، ليقال لشوقنا المحتضر هيت لك ، أي ثمرة ستطرح بعد كل ذاك العناء ، ما ابشع العبث بالمشاعر وما أصعبه. |
رد : ثـقـوب
لربما حق لي
أن أقول : لا بأس بالمزيد من الخيبات لك، فجميعها لا تعادل آه واحدة، يزفرها القلب، في ذات اشتياق، مكلوم بهجر لا مبرر له . |
همسة شفرتها تسكن روحا تسكنك .
قد نحظى بالكثير من القلوب المماثلة للصفحات في النقاء والطهر ،
لكن اناملنا قد تعجز عن التعامل معها بذات الكيفية صفحة واحدة تتقن استثارة ما كمُن ليعانق البوح أرواحنا ، فتخط الايام على كوامن أعماقنا ما يضمن استعمارها لنا . وكــ الوطن تماما لاشيء يماثله في الحب والقرب ، نتنفس به الحياة ، يسكننا لا نسكنه فقط، قد لا يهبنا من الجمال ما نريد لكن قلوبنا تحتاج قربه وقد يأد أحلامنا ، لكن أرواحنا تتعلق بسلامته، نبكي من فرط وجع افتعله بنا ، فتنسج الدموع مزن لا تمطر إلا شوقا له ، لذا لا نتقن البحث عن سواه لأن أرواحنا ستدفن بين ثراه لو فارقته أجسادنا . ومع ذلك قد نختار الغربة . ( ما سبق كحالة قلوبنا حين يتنكر لها من احبت وإن أمطرنا بحب لا مثيل له ،لكن وجع الظلم قد يأد كل جميل ) |
رد : ثـقـوب
رسالة للعيد
فارقتك الحياة يا عيد ، وهجرت البسمة تقاسيم لحظاتك ، وبهتت ألوان الثياب ، وتغيرمذاق الحلوى لم يبقى منك إلا الإسم، حتى الأطفال اليوم بدت ملامحك في أعينهم باهته، عجبا متى نتفق والفرح . |
رد : ثـقـوب
وتظل أرواحنا معلقة بهم رغم الوجع
، فمتى الشفاء؟ |
رد : ثـقـوب
تبا للذكرى ،
تحفز دائما الحزن ليسكن أوقاتنا ، وتبا للذاكرة تصر على اختزان تلك الذكرى |
رد : ثـقـوب
وتبقى أحرف الراحلين ،
صمام أمان لحبهم ، حتى لا يتسرب خارج قلوبنا ؛ بفعل البعد والغياب ، تنفث الشوق فينا، لنبحث عن جديدهم، ونستجدي اللحظات، أن تمطرنا بسكينة سلامتهم . |
رد : ثـقـوب
ونظل هواية ،
تتقن التجارب اعتناقنا ، لتصنع منا شيء مختلف عن ذلك الذي رسمناه لأنفسنا غدا. |
رد : ثـقـوب
يتقن القلق دائما حملي من بؤر أجمل اللحظات
ليلقي بي في دوامة حيرة لا قرار لها ياااااااه إلى متى يا روح إلى متى ؟ |
رد : ثـقـوب
عجبا للحنين
كيف يتقن نثرنا في طرقات الغياب ليعود جمعنا أشلاء تستجدي تذاكر عودة لأرض اسنتها لا تؤمن بالإيااااب . |
رد : ثـقـوب
أن تكون بتلك الحالة من الإعياء،
وأن تختال لحظات الألم بسكونك وغيبوبة فقد تغتالك، أن أجدك جسد وروحك معلقة بمخدرات تصر على حملك من أرض الواقع، لتبقى الأجهزة هي المتحدث الوحيد نيابة عنك ، يعني أن الحياة توقفت عند تلك اللحظة توقفت بحق |
رد : ثـقـوب
لم يختلف الوضع كثيرا ،
فقط كمية الألم هذه المرة أكبر، وعمق الوجع أعظم ملامح مختلفة لكن الحقيقة واحدة . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 08:03. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع