رد : ثـقـوب
صباح اشتياق
اتعلمين ساكتب هنا ولكن أخاف خذلان الأحرف أخشى أن تكون أقصر هامة من أن تطال الحديث عن شيء سكننا شيء واحد سأهمس به لم يطل أحد هامة ما لك والأعجب في هذا أن البعد كان يغذي ذلك الاشتياق بحنين لا مسالمة معه وعند العودة همست لنفسي عجبا لقربهم كيف يلهب الاشتياق |
رد : ثـقـوب
أهديت لي الأرق
على طبق من ذهب لأسامر ذكرى لا أمل من رفقتها هي كالرئة تجيد تنفسي واجيد شهقها لترافق السكينة نبضك |
رد : ثـقـوب
للمرة الثانية
أٌقذف في دوامة انتظار لفحوصاتها الطبية وللمرة الثانية اتنكر لي صوتها المسكون بالوجع يرحل بي نحو غربة ووحشة تقتات سكينتي ووجل يتقن العبث بي ومعي الأيام الخمسة القادمة ...... رفقا بي |
رد : ثـقـوب
لتلك الرفيقة التي ستغادر أرض مملكتي الليلة
سأفتقدك كثيرا هناء ممتد وسلامة محفوفة بالبشر |
رد : ثـقـوب
مكلومة مشاعرنا
حين تطأ أرض جفاف فتُصفع بحرارة الأجواء وتمزقها أسنة الواقع ربما هي بحاجة لأن نرحمها !! |
رد : ثـقـوب
خنقني البعد
شكوتك اليوم على غير عادتي على يديك دفعت لليأس دفعا أوجعني الغياب |
إليها
رغم عمق ما أحمله ,,, أنا لا أجيد التعامل والتآلف مع الوقت حين تكونين بينهم ولا أتقن فنون المغامرة و هم يطوقونك الخوف لا زال يسكنني تحسسي مواضع وجعي من هذا الأمر أين ومتى أجدك وأجدك أنت ِفقط ؟ |
روح
صباح اشتياق يتقن الآه من فرط الحنين كنت أتمنى أن يكون هذا الصباج بك أجمل كنت أرجو أن يكون مختلف لا أعلم إن كان أحبتي يهدون المسافات فرصة العبث بي و يقلدوها وسام بعثرتي اشتقتك فوق تخيلك |
رد : ثـقـوب
كم نحتاج من الوقت
لنبني ما هدم في أعماقنا |
رد : ثـقـوب
اليوم كان محملا بالبشر
بين حناياه خبأ لي الفرح طوقني بذراعي سكينة كنت أحتاجها لكن عيناي لا تتقن سوى البكاء لذا فقدت لذة فرحي |
رد : ثـقـوب
هنا لا اهدف إلى عتابك
ولا أنوي سؤالك هنا فقط أتساءل بيني وبين نفسي أي الصورالمخزنة في الذاكرة أنا ؟ وهل فقدت كلماتي عذرية طهرها ؟ الاجابة بيد الغد وما يحمله من جديد |
رد : ثـقـوب
في كل مرة تتحدثين عنهم
اختنق أتعلمين لما ؟ لأنني وببساطة أضع نفسي مكان من تتحدثين عنه! |
رد : ثـقـوب
يا وطن الأمنيات
ألك أن تمطرني بأماني لا تعانق اليأس ولا يشهقها الوجع |
رد : ثـقـوب
صباح من ود
صباح يفتقد دفء وجودك صباح يتنفس اشتياقك |
لتلك التي فقدت توازنها عند سماعها خبر زواج زوجها
لتلك الهاطلة وجعا
من علياء الكبرياء إلى أرض الضعف الصبخة الحياة ليست رجلا الحياة أنا ؟؟ ليتك تعين معنى كلماتي |
رد : ثـقـوب
لا زالت نفسي تغلبني في حواري معها
فتعيش روحي في حيرة بين نداء العقل وحنين العاطفة فمن سيكون المنتصر؟؟ وأي ثمرة سأجنيها !! |
رد : ثـقـوب
استفاقة الوجع
تهدينا دائما تذاكر رحيل من أرض الفرح فتلتقمنا أسنة الواقع لنعيش بين فكي البحث عن الحقيقة والوجوه المقنعة ؟ |
رد : ثـقـوب
للوجع سطوة
تتقن محو ملامح كل جميل في أيامنا وللندم القدرة على قتل الطهر في أعماقنا نعيش في أحضان الحيرة أسرى لا فكاك لنا منها |
رد : ثـقـوب
تبا للحنين
قادني إلى أرض لا تنبت إلا شوكا أدمى السير فيها أعماقي سكناها فرض لا فرار منه وأنا بت منهكة لا اتقن الاحتمال ! |
(الحاضرون واقعا الغائبون عن قلوبنا حبا ) عذرا لكم
أيتها الرفيقة الغائبة احتجت اليوم الحديث معكِ أنين أعماقي لا يتقن فهمه أحد ونحيب وجدان بات صداه يقتلني لساني لا يتقن الحديث وقلمي مشوه الحرف مبتور العبارة وأنا موجوعة فوق تخيلكِ طعنني الوفاء مرارا فباتت الآه في أعماقي مخنوقة وكـــ كل مرة لا أجدهم عند احتياجي أطيافهم والذاكرة فقط ليتهم يعون أنهم حين يتركون أماكنهم فارغة منهم يحظى أخرون بطبع صورهم في ذاكرة احتياجي يتقنون تتبع تفاصيل يومي فيأسرني اهتمامهم فيكونون الأقرب لي رغم أنني أقصيتهم من عاطفتي بات الندم يغزو أعماقي ربما هم الأجدر بالحب أو ربما مثل هؤلاء هم الأصدق معنا ممن وهبناهم كُلنا !! |
رد : ثـقـوب
لغائب عشِقَه الغياب
حين يكون الغياب خيارك وحين تكون مبرراته غير واضحة أو مقنعة إياك عند عودتك ثانية أن تطالب بسكنى الفردوس في أعماقنا تلك البقعة من يغادرها اختيارا تصبح محرمة عليه محرمـــــة |
رد : ثـقـوب
أتى بك القدر لألتقيكِ
فتهدي أعماقي صور عنهم مشوهة احقا وجوههم مقنعة ؟ أحقا طعناتي كانت بأيديهم ؟ أؤمن بالقياس عن طريق اختبار الموقف |
رد : ثـقـوب
لتلك المكالمة الفائتة
والتي أشعرتني بالكثير وكشفت النقاب عن الأكثر كنتِ هدية القدر |
لما غيبك الغياب هكذا !
مختلفة
لما بات الغياب يتقن الرحيل بك ِ اشتقت أخبارك يا رقيقة كيف أنتِ؟ زوايا الثقوب تشتاقك تفتقد دفء مرورك وحرفي الموجوع كان يشهق قربك حبا فأين أنتِ الآن ؟ |
يارب
علقت بك آمال عدة
وأودعت قلبي المكلوم بين ثنايا دعواتي هب لي من القوة والنسيان ما يدفعني إلى عدم الإلتفات إلى الوراء |
رد : ثـقـوب
سيكون هذا اليوم الأول في اختبار الموقف
وربما كان أيضا بداية وأد الحنين من يعلم |
رد : ثـقـوب
يومي كان مملوء بالوجع
محموم بغير المتوقع |
إليكِ
لا أعلم لمن سيكون السبق لحديثي معكِ أم لعناق عيناك كلماتي هنا همست لكِ سابقا بأنني أثق فيك فوق تصورك ِ و احبك أكثر من تخيلكِ إياك الخضوع لزوايا قراراتهم الحادة . . . . (كتبت هنا الكثير لكن محادثتك أجبرتني مسح ما حواه ) . . . . . اشتاق أن أراك عروسا لا بثياب من بياض ولكن بقلب ورئة من فرح :o تركت البداية و النهاية فقط لأحسن وأجيد تذكره |
أعتذر
هنا كان شيء من همس
ثم عانق السماء فرارا لابأس فكلماتنا المحفوفة بالصدق لا تجيد التنفس إلا في كنف السماء |
رد : ثـقـوب
عندما يكون هناك متسع من الوقت
للتفكير .... ومحاولة التغيير تكون قراراتنا أكثر واقعية وأكثر انصاف لنا وتكون أجمل في نهاياتها |
روح
أتعلمين حينما تخزن صور محفوفة بالجمال في أعماقنا نقيس كل الصورالجديدة عليها لذا لا نبصر مواضع الجمال في الصور الأخرى لأن جمال الأولى كان ممزوجا بعمق حبنا لها فسكنت فردوس أعماقنا فباتت الأجمل والأكمل وخلدت في الذاكرة ! |
رد : ثـقـوب
رائعة تلك العبارة كم اسرتني
(إذا فهمك الآخرون خطأ لا تشغل نفسك بالتبرير فقط أدر ظهرك واستمتع بالحياة ) ممتنة لتلك المرسلة ولقارئة الرسالة |
رد : ثـقـوب
دقيقتين
كانتا كفيلة بكشف النقاب و بإيضاح الحقائق قصير هو الوقت لكنه محموم بالمواقف |
رد : ثـقـوب
ليلى
بت لا أجيد التنفس يا رفيقة باتت الذكرى تجيد حملي بين عربات أيامي الراحلة لأراها وهي تسحق الكثير مني رحل أولئك يا رفيقة لكن ذكراهم عالقة بي تسكن زوايا كل الأمكنة التي هنا تجيد تلبس لحظاتي ترتبط بألوان ثيابي بأوراقي بساعتي التي تجيد الاحاطة بمعصم يدي اليمنى واليمنى فقط ترافق كوب قهوتي ، قلمي الأسود الذي لا أجيد الكتابة بغيره تستعمر تلك الذكرى شروق الفجر وتجيد حضور مساءاتي المنهكة أشتم رائحتها بين أوراق كتبي القديمة بالأمس اصابتني لهفة البحث عنها لأنفض عنها غبار السنوات الراحلة لأحررها من أسر قيود هروبي متعبة يا رفيقة متعبة تلك الذكرى باتت تجيد سكنى أيامي سجنتها أعماقي ... لكنها عادت من جديد في تفاصيل أيامهم عادت لأبصرها في عيني من أحب |
ذات ومرآة
حينما يغلبني قلمي لأكتب عن الغياب فانا أكتب عن جزء من ذاتي غادرني دون عودة وحين أرثيه فأنا أودع عمرا رحل دون أمل في الرجوع وحين اكتفي بالإشارة إليه فهذا يعني أني أعاني من حشرجة فرح وغيبوبة دفء |
رد : ثـقـوب
إليك
لست غامضة ولا أتعمد إدخال القارئ في دوامة يخرج منها فاقد أهلية القراءة ولا أكتب لنفسي فقط أنا هنا أنفث وجعي بعيدا عن قلب أسكنه لأنه ليس بحاجة لمزيد من الوجع وازفر ألمي في بؤرة سراب لا يتقن أحد منهم الاحتفاظ بها حين يهديني القدر تذاكر الرحيل |
رد : ثـقـوب
منذ صباح هذا اليوم
وأنا أشعر بحاجة ماسة ليد تطال هامة كتفي الايمن الذي أتكئ عليه برأسي كلما حملني عقلي في رحلة شرود لا وجهة لها أشعر بحاجة ماسة لمن يستطيع قراءة تلك الخارطة المرسومة بمياه مالحة فوق ذراعي والذي اصر ثوب مناسبة الليلة المكسو بالبياض المشاركة في احتضانها اريد يد لا تمت للبشر بصلة أريد كف لا ترتبط بالطين لا خلقا ولا خُلقا |
رد : ثـقـوب
الآن
شعرت بأن ليلي قد بدأ وبأن هناك من الوقت الكثير قبل انبثاق الفجر ممتع أن نسير في عكس اتجاه عقارب تفكيرهم |
رد : ثـقـوب
اشتاق أن أقرأ
لأشفى واحتاج أن أكتب لأشهق الوجع من جديد لاغنى لي عن القراءة ولا بد لي من الكتابة ؟ لذا بقيت مريضة بهم رغم الغياب |
احتاج أن أستل سيف البوح
لأكشف النقاب عن جراح افتعلوها بي ولأثبت أنني حين أتجاهل شيئا منهم تكسوه البشاعة يكون لأجلهم ولأجلهم فقط وليس ضعفا مني ! أو قلة فطنة :) |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 03:44. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع