"صَفحَةُ الإهْدَاء" !
حي.اة : أُكتُبنِي الـ "فَهْرَسَ" فِيْ حَيَاتِكـْ ! . . . . مَرِيضَةٌ بِكـَ أنا يا سَيِّدِي .. مَحمُومَةٌ بِتَفَاصِيلكـَ وأشيَائِكـَ الصَغِيرَةْ .. ولَيسَ مِنْ رَجُلٍ بِكُلِّ مَا فِيْ الرُجُولَةِ مِنْ أنَانِيةٍ سَيَحتَمِلُ امْرَأةً مَرِيْضَة ! دُلَّنِيْ إلَىْ الشِفَاءِ مِنكـْ .. يا وَرَمَاً سَرَطَانِيَاً يَكبُرُ فِي القَلبْ ! يا كُرَيَاتَ حُبٍّ تَجرِيْ فِيْ دَمِي ! يَا مَسَّاً تَلَبَّسَتنِي فِيهِ رُوحٌ مِنْ أهْلِ الجَنَّة .. أيُّ تَعوِيذَةٍ تُبطِلُ السِحرَ الذِي يَُحَولُنِي إلَىْ عُصفُورَةٍ فِي كَفَّيكـْ ؟! ، قَابَ قَوسَينِ أوْ أدنَىْ مِنْ نَهْنَهَةِ العِشقْ .. سَأُخَاطِرُ بـِ جَسَدِيْ المُنْهَزِمِ أمَامَكـَ .. وَأرقُصُ رَقصَةَ المَوتِ عَلَى قَدَمَيْكـْ ! حَتَّى إذَا مَازَلَّتْ قَدَمُكـَ وأَسقَطَتنِي .. اِفْتَرَسَنِي "عِشقُ" يَدَيكـْ ! ، مَرِيضَةٌ أنا بِكـَ سَيِّدِي .. اِصرِفْ لِيْ مُسَكِّنَاتِ كَذِبِكـَ حَتَّى لا تَفْتِكـَ بِي غَيْرَتِيْ .. قُلّْ لِي أنَّكـَ مَرَضِيْ وَحدِيْ وأنَّكـَ لَنْ تُصِيبَ اِمْرَأةً بَعدِيْ ! أعْطِنِيْ جُرُعَاتَ وَصْلٍ مُهَدِّئَةْ .. أنْهِنِيْ بِجُرّعَةً زَائِدَةً مَنْكـْ ! فَالمَوتُ فِيكـَ أشْهَى مِنْ البَقَاءْ ! / قَابَ قَوسَينِ أوْ أدْنَىْ مِنْ نِهَايَةِ العِشقْ .. سَأبكِيْ فِيْ عَينَيكـْ .. وَأسْعَلُ فِيْ رِئَتَيكـْ .. سَأَدفِنُ وَجهِيْ فِيْ صَدرِكـَ حَتَّى أرَانِيْ فِيْ أيْسَرِهـِ "الأُنْثَىْ التِيْ تَتَرَبَّعُ عَرْشَ العِشْقْ" ! الأُنثَى التِيْ لا تَعرِفُ فِيْ حُبِّكـَ سِوَىَ الرَقصِ وَالبُكَاءْ ..! سَأَرْقُصُ عَلَى أهْدَابِكـَ المُغْمِضَةِ نَشْوَةً بيِْ .. حَتَّى إذَا مَا حَاوَلْتَ التَنَبُّهَ مِنّْيْ عَلَى صَوتِ أُخرَى .. وَزَلَّ قَلبُكـَ .. أسْقَطْتَنِيْ ..! وَاِلتَقَطَنِيْ المَوتْ ... / حِينَ يَتَخْطَّفُنِيْ المَوتُ سَأبْتَسُمُ كَمَا اِبتَسَمتُ لاِخْتِطَافِكـَ أَوَّلَ مَرَّةْ .. وَأُعَلِّقُ اِبتِسَامَتِيْ تَمِيمَةً عَلَى رَقَبَتِكـْ ! سَأُعِيرُكـَ الفَرَحُ الذِيْ لَمْ أَعِشْهْ .. وَأستَعِيرُ حَوَاسُّكـَ .. لأُشَيْعَّنِيْ فِيكَـ كَمَا يَجِبْ ! سَأَكْتُبُ نِعْيِيْ فِيْ مَدْخَلِ وَرِيْدِكـْ : "الأُنْثَىَ التِيْ أَغْرَتْ كُلِّ الأشْيَاءِ بِهَا حَتَّى المَوتْ" ! وَأدْفِنُنِيْ فِيْ رُوحِكـَ ..! فِيْ المَسَافَةِ المُؤَديَةِ إلَىْ حُبِّ أُخرَى .. حَتَّى أتَجَسسُ عَلَيكَـ بَعدَ مَوتِيْ ..! فَإنْ كَانَ مِنْ أُنثَىً غَيُورَةٍ حَدَّ المَوتْ .. تَذَكَّرنِي .. الأُنثَى الغَيُورَةِ فِيْ حُبِّكـَ [ بَعدَ المَوتْ ] ! . . . . مم.ات : فَقَدّ كَتَبتُكـَ "صَفحَةُ الإهْدَاءِ" فِيْ مَوتِيْ ! |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
حِينَ يَتَخْطَّفُنِيْ المَوتُ سَأبْتَسُمُ كَمَا اِبتَسَمتُ لاِخْتِطَافِكـَ أَوَّلَ مَرَّةْ .. وَأُعَلِّقُ اِبتِسَامَتِيْ تَمِيمَةً عَلَى رَقَبَتِكـْ ! سَأُعِيرُكـَ الفَرَحُ الذِيْ لَمْ أَعِشْهْ .. وَأستَعِيرُ حَوَاسُّكـَ .. لأُشَيْعَّنِيْ فِيكَـ كَمَا يَجِبْ ! سَأَكْتُبُ نِعْيِيْ فِيْ مَدْخَلِ وَرِيْدِكـْ : "الأُنْثَىَ التِيْ أَغْرَتْ كُلِّ الأشْيَاءِ بِهَا حَتَّى المَوتْ" !وَأدْفِنُنِيْ فِيْ رُوحِكـَ ..! فِيْ المَسَافَةِ المُؤَديَةِ إلَىْ حُبِّ أُخرَى .. حَتَّى أتَجَسسُ عَلَيكَـ بَعدَ مَوتِيْ ..! فَإنْ كَانَ مِنْ أُنثَىً غَيُورَةٍ حَدَّ المَوتْ .. تَذَكَّرنِي .. الأُنثَى الغَيُورَةِ فِيْ حُبِّكـَ [ بَعدَ المَوتْ ] !. . ^ ^ ^ ^ . إقتباس:
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
ريما محمد قلم رائع جداً ومكسب لمواسم أحاسيس أثمرت حروف من ذهب نبحث في كل جزء منها عن حب وشجن سعيا خلف الوطن الأجمل من تألق إلى تألق ياريما tsh6 |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
ريما تنقل حرفك مابين الحياة والموت بابداع .. أحساس جميل رسمته كلماتك .. دمتي عذبه .. |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ أنا بِكـَ سَيِّدِي .. اِصرِفْ لِيْ مُسَكِّنَاتِ كَذِبِكـَ حَتَّى لا تَفْتِكـَ بِي غَيْرَتِيْ .. قُلّْ لِي أنَّكـَ مَرَضِيْ وَحدِيْ وأنَّكـَ لَنْ تُصِيبَ اِمْرَأةً بَعدِيْ ! أعْطِنِيْ جُرُعَاتَ وَصْلٍ مُهَدِّئَةْ .. أنْهِنِيْ بِجُرّعَةً زَائِدَةً مَنْكـْ ! فَالمَوتُ فِيكـَ أشْهَى مِنْ البَقَاءْ ! احتضارٌ تقطّعت الأنفاس خلاله !! .. ولـيس لـ عاشقٍ بدٌّ من ذلك فـ القراءةُ هنا معديةٌ حد الإعياء !! .. حِينَ يَتَخْطَّفُنِيْ المَوتُ سَأبْتَسُمُ كَمَا اِبتَسَمتُ لاِخْتِطَافِكـَ أَوَّلَ مَرَّةْ .. وَأُعَلِّقُ اِبتِسَامَتِيْ تَمِيمَةً عَلَى رَقَبَتِكـْ ! سَأُعِيرُكـَ الفَرَحُ الذِيْ لَمْ أَعِشْهْ .. وَأستَعِيرُ حَوَاسُّكـَ .. لأُشَيْعَّنِيْ فِيكَـ كَمَا يَجِبْ ! سَأَكْتُبُ نِعْيِيْ فِيْ مَدْخَلِ وَرِيْدِكـْ : "الأُنْثَىَ التِيْ أَغْرَتْ كُلِّ الأشْيَاءِ بِهَا حَتَّى المَوتْ" !وَأدْفِنُنِيْ فِيْ رُوحِكـَ ..! فِيْ المَسَافَةِ المُؤَديَةِ إلَىْ حُبِّ أُخرَى .. حَتَّى أتَجَسسُ عَلَيكَـ بَعدَ مَوتِيْ ..! فَإنْ كَانَ مِنْ أُنثَىً غَيُورَةٍ حَدَّ المَوتْ .. تَذَكَّرنِي .. الأُنثَى الغَيُورَةِ فِيْ حُبِّكـَ [ بَعدَ المَوتْ ] !. ثمَّ شهق شهقتاً وخرّ مغشيّاً عليه !! .. !! .. |
اين المفر . . ! (1)
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
[ENTER]
ريما .. [/CENTER]في الحبِ ... غبيّ وَ ضحيــّةْ تذكري جيداً أن الحب تضحيــة الحب تضحيـــة إنّ الحبّ ...تضحية الـ قـُبلُ ...الـقـُبلْ :) |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ أنا بِكـَ سَيِّدِي .. اِصرِفْ لِيْ مُسَكِّنَاتِ كَذِبِكـَ حَتَّى لا تَفْتِكـَ بِي غَيْرَتِيْ .. قُلّْ لِي أنَّكـَ مَرَضِيْ وَحدِيْ وأنَّكـَ لَنْ تُصِيبَ اِمْرَأةً بَعدِيْ ! أعْطِنِيْ جُرُعَاتَ وَصْلٍ مُهَدِّئَةْ .. أنْهِنِيْ بِجُرّعَةً زَائِدَةً مَنْكـْ ! فَالمَوتُ فِيكـَ أشْهَى مِنْ البَقَاءْ ! http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif ريما محمد .. بـ مثل هذه الأقلام تكتمل روعة مواسم .. إعجابي الشديد ..tsh3 |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
ريما لم اجدني مع نفسي بعد ماقراته هنا انتِ بصدق مختلفة اعجابي اللامتناهي بقلمك الارجوازي اترككِ بود فلعلي اجد نفسي عند قراتي للنص مرة اخرى / \ دمتِ كما شئتِ |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
هنا يوجد ابداع
سلبتي الألباب بهذا النص المبهر........................... والله حضور يليق بكِ |
ريمـا محمد
: .قَابَ قَوسَينِ أوْ أدنَىْ مِنْ نَهْنَهَةِ العِشقْ .. سَأُخَاطِرُ بـِ جَسَدِيْ المُنْهَزِمِ أمَامَكـَ .. وَأرقُصُ رَقصَةَ المَوتِ عَلَى قَدَمَيْكـْ ! حَتَّى إذَا مَازَلَّتْ قَدَمُكـَ وأَسقَطَتنِي .. اِفْتَرَسَنِي "عِشقُ" يَدَيكـْ ! ياااااا وجـع الحـرف أيّ لُغةٍ هذهِ التي تكتبين بها يا صديقة وأيُّ إحساس ذاك الذي يسكُنُكِ يا كــرز ولعلكِ تعلمين عشقي لقلمكِ لذا .. لن أُرهِق المتصفح بحروفي ففي القلب ما لا يُترجم بحرف لقلبكِ حدائق من tsh6 دمتِ متألقة : |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ بِكـَ أنا يا سَيِّدِي .. مَحمُومَةٌ بِتَفَاصِيلكـَ وأشيَائِكـَ الصَغِيرَةْ .. ولَيسَ مِنْ رَجُلٍ بِكُلِّ مَا فِيْ الرُجُولَةِ مِنْ أنَانِيةٍ سَيَحتَمِلُ امْرَأةً مَرِيْضَة ! دُلَّنِيْ إلَىْ الشِفَاءِ مِنكـْ .. يا وَرَمَاً سَرَطَانِيَاً يَكبُرُ فِي القَلبْ ! يا كُرَيَاتَ حُبٍّ تَجرِيْ فِيْ دَمِي ! أيُّ تَعوِيذَةٍ تُبطِلُ السِحرَ الذِي يَُحَولُنِي إلَىْ عُصفُورَةٍ فِي كَفَّيكـْ ؟! . . . صَفحَةُ / قطف من جنّة .. جنينا صدقها وعذوبتها .. ونقش جرح .. وجدتني فيها مع بقايا روحك .. شكراً لـ هذه المرآة .. لعلها سحابة تمضي ..يتبعها أثيرُ فرح .. ريما محمد إحساس / وقلم مغاير جداً .. لـ حضورك .. ومانثرتِ من حروف ..tsh6 لكِ الإعجاب . |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
|
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
"بدر الزياد" .. هذا الإسم أجمل تعليق (: شكراً عليكـ ,, |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
نورة العجمي .. إندلاقةُ الضوءِ الأولى التي بدّدتْ عتمةَ روحٍ مرتهبة ! قلوبكم الوطنُ الأجملُ يازميلة (: شكراً بلا إنتهاء ’’ |
:)
ولسنا إلا تلكـ المسافة القصيرة .. بين الحياة والموت ! ضوى العتيبي .. حضوركـِ حفلةُ من قناديل ونور ,, |
:) 2
ثمّ ابتسَمَت رضاً وربَتَت على أحرفها تُباركها ! ثامر الشعيفان .. أعياد الطفولة وأعراس الفرح لـ قلبكـ السخيّ ’’ |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مسموع جدا صوت النبض هنا ..!! بصراحه .. أمام هذه المعزوفه لامجال الا للصمت .. .. ريما محمد رائعه جدا .. \ |
:)
إلى قلبكـِ المفرّ والمستقرّ ! مدى .. وأنعم بروحكـِ الطهر والبياض .. |
التواصل معكـِ صلةٌ بالشعر .. المهرة .. إمتناني لقصيدة الفرح الـ مطلعها قلبكـ ,,http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif،، |
والقطعةُ الموسيقيّةُ الثالثةُ كانت: حضوركـ ! صالح العبدالكريم ،، على روحكـَ الجميلةُ سلامٌ ورحمة ’’ |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
صبا المنذر ، سـ أتذكّر هذا الاسم فقط ! وهو كفيلٌ بإستعادة الكثير من الأشياء الجميلة .. القُبل القُبل ,, |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
أحيا لـ أموت بك . . ثم أموت لـ أحيا بك ! ! . . لا أستطيع مقاومة شهوة العودة إلى هذا النّص في كل نوبة قراءةٍ تنتابني أكثر من رائعة |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ أنا بِكـَ سَيِّدِي .. اِصرِفْ لِيْ مُسَكِّنَاتِ كَذِبِكـَ حَتَّى لا تَفْتِكـَ بِي غَيْرَتِيْ .. قُلّْ لِي أنَّكـَ مَرَضِيْ وَحدِيْ وأنَّكـَ لَنْ تُصِيبَ اِمْرَأةً بَعدِيْ ! أعْطِنِيْ جُرُعَاتَ وَصْلٍ مُهَدِّئَةْ .. أنْهِنِيْ بِجُرّعَةً زَائِدَةً مَنْكـْ ! فَالمَوتُ فِيكـَ أشْهَى مِنْ البَقَاءْ ! ريما .. حرفك ِ مطر ُ ُ من الأحاسيس الغير .. دمت ِ بخير .. |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
انتي هنا ... ريـ ما
متصلة ومنفصلة , |
رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ أنا بِكـَ سَيِّدِي .. اِصرِفْ لِيْ مُسَكِّنَاتِ كَذِبِكـَ حَتَّى لا تَفْتِكـَ بِي غَيْرَتِيْ .. قُلّْ لِي أنَّكـَ مَرَضِيْ وَحدِيْ وأنَّكـَ لَنْ تُصِيبَ اِمْرَأةً بَعدِيْ ! أعْطِنِيْ جُرُعَاتَ وَصْلٍ مُهَدِّئَةْ .. أنْهِنِيْ بِجُرّعَةً زَائِدَةً مَنْكـْ ! فَالمَوتُ فِيكـَ أشْهَى مِنْ البَقَاءْ ! حِينَ يَتَخْطَّفُنِيْ المَوتُ سَأبْتَسُمُ كَمَا اِبتَسَمتُ لاِخْتِطَافِكـَ أَوَّلَ مَرَّةْ .. وَأُعَلِّقُ اِبتِسَامَتِيْ تَمِيمَةً عَلَى رَقَبَتِكـْ ! سَأُعِيرُكـَ الفَرَحُ الذِيْ لَمْ أَعِشْهْ .. وَأستَعِيرُ حَوَاسُّكـَ .. لأُشَيْعَّنِيْ فِيكَـ كَمَا يَجِبْ ! سَأَكْتُبُ نِعْيِيْ فِيْ مَدْخَلِ وَرِيْدِكـْ : "الأُنْثَىَ التِيْ أَغْرَتْ كُلِّ الأشْيَاءِ بِهَا حَتَّى المَوتْ" ! وَأدْفِنُنِيْ فِيْ رُوحِكـَ ..! فِيْ المَسَافَةِ المُؤَديَةِ إلَىْ حُبِّ أُخرَى .. حَتَّى أتَجَسسُ عَلَيكَـ بَعدَ مَوتِيْ ..! فَإنْ كَانَ مِنْ أُنثَىً غَيُورَةٍ حَدَّ المَوتْ .. تَذَكَّرنِي .. الأُنثَى الغَيُورَةِ فِيْ حُبِّكـَ [ بَعدَ المَوتْ ] ! لا عشق يضاهي عشق الانثى الغيوره .. !! لن نرتوي من حرفكِ ياريما .. بانتظار المزيد دوماً فقد اصابني "ادمان حرفك" .. !! tsh6 دمتي بخير |
حين يكون النصّ ناضجاً، لا يحلم بأكثر من قارئٍ واعي ! حين يكون مرتبكاً، لا يحلم بأكثر من قارئٍ معلّم ! بندر .. حضوركـ في كلّ الحالات، غاية النصوص .. و زهو الكتّاب ! |
الجازي ، أنتم "النور" الذي يغري كلّ الفراشات بـ "مواسم" الأدب ! |
الاختلاف المؤدي إلى ذائقتكم ، وصول ! علي بن جوخه ، لا ينسى القلب الزيارة الأولى ، ولا المرحبين الأوَل ! |
لأن الـ "هنا" أنتم، زهو المكوث بينكم منوط بكتابة لائقة بكم ! مشعل ، شكراً، لا تنتهي ! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 02:56. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع