اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
أمّا قََبْلَكـْ : كـَ الأقْدَارِ البَخِيْلَةْ .. انْتَظِرُ الفَرَحَ بِكـَ .. ........................ وَلا تَجِيءْ ! / يَا رَجُلَ الأقْدَارُ السَيِّئَةْ .. وَالصُدَفِ الجَمِيْلَةْ ..! تِلْكَـ الصُدَفِ التِيْ أهْدَتْنَا لـِ بَعْضِنَا .. وَ تِلْكَـ الأقْدَارِ التِيْ عَاقَبَتْنَا بِـ بَعْضِنَا ! يَارَجُلَ الـْ فَجْأَةِ .. وَالدَهْشَةْ ! يَارَجُلاً يُخْلِفُ وَعْدَهـُ .. لـِ يَجِيءَ عَلَىْ غَيْرِ مِيْعَادْ ! أَكْتُُبُكـَ فِيْ مُذَكَّرَاتِيْ كـَ يَوْمِ مِيْلادِيْ ! شَيءٌ لا يُشْبِهُ سِوَاهـْ .. بِدَايَةٌ تَخُصُّنِيْ .. تَوَارِيِخُ لا يَلْتَفِتُ لَهَا غَيْرِيْ .. وَاِحْتِفَالٌ يَزْرَعُكـَ بِدَاخِلِيْ كُلَّ عَامْ ! أَكْتُبُكـَ فِيْهَا .. "رَجُلِيْ الوَحِيْدْ" .. أُكْتُبْنِيْ فِيْ مُذَكَّرَاتِكـَ "امْرَأَةً لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ" ! / أمّا بَعْدَكـْ : كـَ المُفَاجَئَاتِ الجَمِيْلَةْ .. تَأتِيْ مِنْ حَيْثُ لا انْتَظِرْ ... ....................... فـَ تُضِيءْ ! |
فلسفةُ حزن !
نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ .. لأنّها تعيسة .. وعلى الذكرياتِ الجميلةِ .. لأنّها رحلت دونَ عودة ! نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لـِ الحزنْ .. ولا نُوجدُ سبباً واحداً لـِ الفرح ...!! |
...!
كَيْفَ لاِمْرَأَةٍ بِلا شُعُورٍ أنْ تُحِبْ ؟! كَيْفَ لِقِطْعَةِ زُجَاجٍ أنْ تَكُونْ قِطْعَةَ سُكَّرٍ فِيْ فَمِكْـ ؟! قِطْعَةُ الزُجَاجِ لا تَذُوبْ ! : حِينَ يَلتَهِمُ أحَدُهمْ "حَلْوَىً" .. وَيمْتَصُّ رِيقَ الحَيَاةِ مِنْهَا ثُمَّ يَلفِظُهَا .. تَكرُهـُ كُلََّ الأفْواهـِ ! : لا يُمْكِنُ لاِمْرَأةٍ قَضَىْ عَلَيهَا الحُبُّ أنْ تُحِبْ ! قِطْعَةُ السُكَّرِ لا تَذُوبُ أكْثَرَ مِنْ مَرَّةْ ! |
مصيبـ..
كانَ خطأي أنّني اعتبرتُ حُبّكـ "صواباً" فـ أصررتُ عليه وكانَ "صوابكـَ" أنّكـَ اعتبرتَ حُبّي "خطأً" فتخلّصتَ منه! |
راسبةٌ في النسيان !
كلُّ الأوراقِ الّتي أمامي تمارسُ مضايقتي الآنْ ! : تلكـَ الأوراقُ التي فُرضتْ عليها حروفٌ مكرّرة .. تفرضكـَ علي بتكرارٍ مماثلْ ! فـ كيفَ لي أن ألفظها ؟! وما جدوى أن أعيدَ قراءتكـَ .. أنا الّتي أحفظكـَ عن ظهرِ قلب ..؟! و روحِ قلب .. و قلبِ قلب ! : على ورقةِ الإجابةِ غداً سـ أكتبُ كثيراً .. سـ أكتبُ أن أكثرَ البحارِ ملوحةً هو عينُ الأنثى ! سـ أختصرُ التاريخَ منذُ الوجودَ بـ لحظةِ انتظارٍ لعاشقةٍ تتكئْ الوعودْ ! سـ أكتبُ أن قلبَ المرأةِ في الحبِّ = فآي ! وأن لكلِّ حبٍ ردّةُ فعلٍ .. هي الفراقُ غالباً ! : على ورقةِ الإجابةِ غداً .. سـ أكتبُ اسمَ المادةٍ .. وتاريخَ اليومِ .. : : واسمكـْ ! |
[1] فيْ وَطنٍ لا يشبهُ الجنَّةْ .. الحبُّ : فاكهتُنا المُحرَّمة ! [2] أملكـُ فضولَ حوّاءْ .. فـ هلْ تملكـُ شجاعةَ آدمْ ؟! |
اِرحلْ أو ابقَ ! أعتقني من وجعِ " الما بين" .. لمِ رحلتَ عن كلّ الأشياءِ وبقيتَ في "ذاكرتي"؟! |
خالتي تقول ولا تعلم !
: http://kaaraaz.jeeran.com/c00e44c0c1.jpg : خالتي تقولُ أنَ الدمى التي تملأُ غرفتي مسكونةٌ بالعفاريتِ والأشباحْ ! تخبرني أنهُ ليس من الآمنِ أن أوصدَ بابَ غرفتي حينَ آويْ للنوم ! خالتي تحذرني دائماً من النومِ وحديْ في الظلامْ .. تحاولُ منعيْ من ضمِّ الدميةِ التي أهديتني إياها قبلَ أعوام ! خالتي كثيرةُ الخوف .. .. كثيرةُ القلق كثيرةُ الكلام ! خالتي لا تعلمُ أنكَـ تختبأُ خلفَ بابَ غرفتيْ .. لا تعلمُ أنَ الدمى مسكونةٌ بكـْ ! : ولا تعلمُ أنيْ لا أنامٌ وحديْ ! |
يَقْتُلُنِيْ فِيْكـْ أنَّكـَ لا تَذّكُرُنِيْ وَ يَقْتُلُنِيْ فِيَّ أنِّيْ لا أنْسَاكـْ ! |
ليتَ بإمكانِي أنْ أقولَ خائنْ ! خائنٌ لأنَّكـ أحببتَ قبلِي ! خائنٌ لأنَّكـ أحببتَ بعدِي ..! لكن.. هل بإمكَانِي أن أقولَ خائن .. لـ رُجلٍ لا يعرفُني ؟! |
رد : اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
هنا حدائق شذاها يفوح بكل غالي ونفيس من روائح العطور
tsh6 tsh6 tsh6 ريما لقلمك سمو يجعلنا نسافر معه لمواطن الورد لكtsh6 |
اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
, ريما قريبه جداً جداً جداً .. :) ويروق لي قربك لـ ::heart:: ي جداً اصبح لي هنا شعورأزلي .. لكtsh6 |
رد : اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
ريمـــا قد قلت ذات مره لأحدهم بأني اتوقد اندهاشاً لما تكتب تلك الريمـــا ريما ... اليكـِ المداد واتركي المتعة لنا كرماً لا امراً. تحياتي. |
الحُبّ :إنقلابٌ صامتٌ على كُلِّ الأشياءْ ! |
خالد الذيابي .. وأنتم غيمٌ يبلّل مواطن الورد بالمطر !
ما كلُّ خطيئةٍ يتّسعُ لها صدرُ "الغفرانْ" ! [ وإنِّي لا أغفرُ أن تُشركـَ بيْ وأغفرُ مادونَ ذلكـَ كيفَ أشَاءْ ] ! |
نجود .. هذهـ الـ"جداً جداً جداً" لاتكفيني معكـ !
الفَجْرُ يَرْفُضُ أنْ يُفِيْقْ .. وَفِيْ المَسَاءِ خَطِيْئَةٌ تَصْحُوْ .. وَنَمَّامٌ ..... وَ ضِيْقْ ! الفَجْرُ يَجْثُوْ فِيْ الطَرِيْقْ ! وَالقَوْمُ حَوْلِيْ يَهْمِزُوُنْ .. أصْدَاءُ أعْدَائِيْ أَجِيْبِيْ : "أيُّكـِّ صَوْتُ الرَفِيْقْ" ؟! "الفَجْرُ" يَهْزِمُهُ "الفُجُوُرْ" ! وَالطُهُرُ "آسِيَةٌ" صَبُوُرْ .. وَضَمَائِرُ الأرْوَاحِ يَا صَاحِ حِيَاضْ .. أَذِّنْ بِمِئْذَنَةِ الصُدُوُرْ ..! اللهُ أكْبَرْ .. يَا قَلْبُ حَيَّ عَلَىْ البَيَاضْ .. فـَ "الظُلْمُ" دَائِرَةٌ تَدُوُرْ ! يَا صَحْبُ مَرْيَمَ فِيْ المَخَاضْ .. وَ وَشْوَشَاتُ "العُهْرِ" .. زُوْرْ ! اللهُ أَكْبَرْ .. أَذِّنْ بِمِئْذَنَةِْ الصُدُوُرْ .. يَا قَلْبُ حَيّْ .. هَلْ مِنْ ضَمِيْرٍ "حَيّْ" ؟! أَمْ لا حَيَاةَ لِذِيْ القُبُوُرْ ؟؟! |
سطان، ترف حضوركـ الأوّل .. ليس كمثله شيء !
أكرهُـ المدعوّ "ضمير" ! إنَّه لا يردعنا عن الخطأ .. ولا يتركنا نستمتعُ به ! |
أُمنية !
عندما أغمضتُ عينيَّ لـ [أتمنى] .. وجدُتكـ ككلِّ إغماضه .. مُعلّقاً فِي أجفاني ! ، ، فـ .. .. تمنيتُكـ ! تمنيتُ أن تعودَ طفلاً صغيراً .. يمكنني أنْ أهتمّ بهِ دونَ أنْ أُتَّهمُ بالخيانة ! طفلٌ من أحشاءِ الحُب .. أرعاهـُ في ذاكرةِ الفرح .. أُطعمهِ في أعشاشِ العصافير .. وأُغنِّي لهُ حتَّى نفاد الصبَاحَات ! يندسُّ في فراشيْ كلَّ ليلةٍ ليهمسَ لِي : "أنا خائفْ .. هلْ يمكنني النومُ هُنا؟!" طفلٌ ينسكبُ من فمهِ الفجر .. فـ يغسِلُ نُعاسي ! تمنيتُ أن تكونَ دميةً حتى .. عصفوراً رُبَّما .. أو قاربٌ ورقِي ! أيّ شيء لا يُجبرني أحدٌ على التخلُّص مِنه ! |
من قال إنَّ الحبّ مزمارٌ للخطايا ؟! من قال إنَّ الحبّ شفتين .. وجسدينْ !! الحُبُّ يا " فضيلتي في الحُبّْ " .. روحٌ واحدة .. وقلبٌ واحد .. وفضيلةٌ اقتسمناها ! ولأنَّكـ لستَ كـ " أيِّ " رجُلْ ..! ولأنِّي " الأُنثى التي لاتُشبهُ سواها " !! آمنّا بالتقاءِ روحينا .. وإختباءِ جسدينا في ملاءاتها ! |
أنت ، بطاقة هذا العيد !
كيف أصلك ؟! كيف أقطع ما بيننا من زمان ومكان لأقف أمامك، ألمس ملامحك وأهنّئك ؟! وبيني وبينك كل الذين أعرف، والذين لا أعرف .. كل الذين أحب، والذين أكره ! وأنت يا " رجُلي الذي أحب " ، في يومٍ غير عاديٍّ كهذا .. يمكن لامرأةٍ في دقيقةٍ واحدة أن تصلَ روحها بصوتك، تُقبّل ضحكاتك، وتهنّئك ! لأُخرى أن تعنّ في ذاكرتكَ لحظةً واحدة، تسُوقك لها الجنّة ، تشربُ بِرّك، وتهنّئك ! لثالثةٍ أن تفتح باباً واحداً، تشتمّ رائحتك، تلِجُ لجسدك، وتهنّئك ! وأنا ؟! أنا التي أُحبّك الأكثر .. ...... أُحظى بك الأقلّ ! |
رد : أنت ، بطاقة هذا العيد !
إقتباس:
tsh3 |
رد : اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
المبدع هو من يجعلك تشعر به دون طلب لرأيك او الاكثار من التردد على مسامع اوراقك او سطر اقلامك فهو معك لكن دون ان يزعجك ..ان اتى لاتعرف من اي جهه ان كتب ترك لك شعور بأن هذا الكلام كنت ستقوله يوما ..ان غاب تسببت كلماته يتنقل بك من جمال الى جمال اي شيء يخطه من خياله لن يدعك وحيدا ..كل شيء من حولك ومن حولك تتنامى كل الاشياء ريما لاوريث بعدها لتركتها اللغويه الثريه لاشبيه لبعض الملامح مايحزن ويفرح أن هناك أصوات تأتي لمرة واحده لإبداعك وقفت تقدير واحترام |
نجود، شكراً للعيدٍ يجيء بك !
من الحياة نكتسب التجارب ، ومن معلّمينا المعرفة ، ومن آبائنا الفضيلة ! |
ناصر المطيري: منذ زمن كتابتكَ للرد وحتّى هذه اللحظة، والعيدُ قائم !
في محطّاتِ الكلام ، قّلّةٌ هيَ القطاراتُ الّتي تُقلُّنا إلى فردوسِ السعادة ! قلّةٌ هيَ الأحاديثُ الّتي ترسمُ خطّاً مُنحنياً على ملامحك، وتخطُُّ طريقاً مستقيماً إلى ذاكرتك ! "ما يُحزن ويُفرح ، أنّ هناكَ أصواتٌ تأتي لمرةٍ واحدةْ !" * |
صباحكـ مناسبةٌ للفرح !
حتّى نفرح .. نحتاج دائماً إلى مناسبة ..! إنّ دعوةً بسيطةً للفرح في منتصف الأسبوع، لا تجيء به ! إنّه لا يأتي إلا مزخرفاً بزينة عيد، مزيّناً بحلية عروس، أو متوّجاً بشهادة مهمّة ! وكأنّما نحتاج لأن نفرش الدرب قُبلاً ، نرتدي القزح فساتين، نلّحن عبارات التهنئة، ونصفّ الكعكات الخاصّة من أجله ! ليجيء .. فجأةً فيما نحن مستغرقين بالاستعداد له ! ويغيب فجأةً كذلك ،! قبل أن نتمّ احتفاءنا به ! خاطفٌ هكذا، كـ شهقة ! وحده الحزن يأتي بسيطاً، عفوياً، وصادقاً في حضوره ! يحتسي معنا قهوتنا أيّاً كان مذاقها، يقرأ معنا جريدتنا أيّا كانت أخبارها، يشاركنا الجلوس قرب المدفأة، ويبات تحت أغطيتنا في المساء ! وحده الحزن صديقنا البسيط المتواضع ، الذي ما إن يجيء الفرح المغرور حتى نلتفت عنه سريعاً وننساه ! والذي نعود له سريعاً كذلك ، فيضمّنا لصدره من جديد غافراً لنا سهونا ! دافئ هكذا، كـ تنهيدة ! |
رد : نجود .. هذهـ الـ"جداً جداً جداً" لاتكفيني معكـ !
اللهُ أَكْبَرْ ..
أَذِّنْ بِمِئْذَنَةِْ الصُدُوُرْ .. يَا قَلْبُ حَيّْ .. هَلْ مِنْ ضَمِيْرٍ "حَيّْ" ؟! أَمْ لا حَيَاةَ لِذِيْ القُبُوُرْ ؟؟! ريما العلي .. ما أجمله من صدق يخرج من بين السطور ..دمتي بخير .. عادل العبدان |
عادل العبدان، شكراً كثيراً كما يحبّ قلبك ويرضى !
|
في الدرج الأوّل من مكتبك ، تركت وجهي ! في خزانتك .. بين ملابسك ، علّقت حواسي على بابك رسمت عيناي .. تحت وسادتك ، دسست رائحتي ! وإلى سريرك نفثت الأغنيات .. ثمّ فتحت باب حياتك ، و خرجت .. تاركةً الباب موارباً لامرأةٍ تأتي بعدي ! |
كنت أمسك بثوبه ، حين فرغ فجأةً منه ! |
كلّنا مدينة مزدحمة , والموت رجلٌ أعمى !
ما الذي كان يفكّر فيه الموتى قبل رحيلهم ؟! أفكّر دائماً في الكلام الّذي لم يصل .. الكلمات الّتي تقاطعت مع الروح ، أيّها يصل أولاً ! أتساءل كثيراً ، هل الروح ظاهرةٌ أسرع من الصوت ؟! |
لا شيء يدعو للحزن أكثر من أن أحبّك في اللحظة الّتي أتمنّى فيها لو كنت أكرهك ! أحبّك .. واقرأها كما لو كانت أكرهك ، بذات القوّة والشراسة ! جاملني فيها .. واصرخ في وجهي .. بدل أن تقبّلني على فمّي ، أخبرني أنّي أكثر سوءاً منك ، بدل أن تعتذر لي ! وبدل أن تمسك رأسي بيديك وتمسح دموعي ، اطردني من بيتك ! كما لو أنّي لم أقل أحبّك .. |
|
أطول من حياةٍ كاملة، أقصر من لحظة إغلاق خط !
الرسائل الواردة: أنت ! أنا أعرف قِبلةً واحدةً لصوتي ، هي أُذنك ! قُبلةً وحيدةً لسعادتي .. هي ضحكتك ! و ترتيباً واحداً للأرقام ، هو رقم هاتفك ! كيف أطلب من هاتفي بعد هذا العمر من الحب، ألا يتعرّف عليك ؟! أن يتجاهل في مدوّنته تأريخ "تفاصيلك" ؟! أن يغمض ضوءه دون أن يتوّسد رسائلك .. و أن يناديني لك ، برنّة الغرباء ؟!! كيف أفهم الآن، أن أفتّش فيه فلا أجد صوتك ؟! أن أُرسل صورتي في الصباح تبحث عنك ، فلا تعود بك ؟! أن أرتّب أحلامي في المساء ، دون أن تلامسها معي ! أعلم أنّك سيئٌ حدّ القول أنَّك لم تكن لائقاً بي ، أنّي سيئةٌ حدّ القول أنّي لم أكن لائقةً بك ! أنّك جيدٌ كفايةً لما يُسعد امرأةً غيري .. أنّي جيدةٌ كفايةً لما يُسعد رجلاً غيرك ! أعلم كذلك .. أنّي فشلت بالاحتفاظ بك , وأنّ الحب جيدُ بما يكفي لرسم حياةٍ كاملةٍ في لحظة .. سيءٌ بما يكفي لمحو هذه الحياة ، في لحظةٍ أيضاً ! المكالمات المفقودة: أنت أيضاً ! |
النسيان وجهٌ ثانٍ للقتل ، أكثرُ وداعةً ولطفاً ! |
بعد سنين طويلة .. في الأيام القادمة البعيدة .. حين أكون امرأةً ابيضّ شعرها ، وتكون عجوزاً احدودب ظهره ! سألتقيك دائماً .. سألتقيك في أغنية ! |
رد : اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
ولِأنكِ ( أُنثى مُختلفة ) كانت الحروف مزيجاً من سُكر .. :) |
مدى ، سماؤكِ تُمطر لوزاً وسُكّر ..
مشكلتك أنّك لا تعرف حقيقة العلاقة بيني وبين صوتك .. صوتك صديقي ، ولن أسمح لأيٍّ كان بالوقيعة بيننا .. أيٍّ كان .. هل تفهم !! |
أمّا بُعد ، لا ترهق نفسك بكتابة الرسائل، لم أعد اقرأ ! ولا تُهدني الأغنيات .. نسيتُ تلك اللغة ! ولا تخبّئ رائحتك في ملابسي، فقدتُ حاسّة الحنين .. |
حضورٌ يشبه الغياب أحيانا !
معبّأةٌ لأجلك بالكلام الطازج , والفرح اللذيذ ! معك .. يفسد في جيوبي الحديث ، وتظهر رائحته ! تموت فيّ شهوة الكلام .. ألقي ثرثرتي في أوّل حاويةٍ ، وأمشي العمر جائعةً إليك ! |
الحبُّ ليسَ دعوةٌ لـ حضورِ حفلةٍ راقصةٍ فيْ المساءْ .. ليسَ أغنيةً مشتركةً .. أو قصيدةً تضجّ بالشجنْ ! الحبُّ "اقتحامْ" .. "سَطوْ" .. وبعدَ ذلكـَ كلّهُ "سجنْ" ! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 08:41. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع