|
صباحات حب /خارج هوامش التعب
صباحك حبيب القلب، صباحٌ للدنيا، للعابرين في لهيب الشمس الى أرزاقهم، صباحٌ يزرع الفرحة املاً ، نبراس /دليل يدل على طريق قد يقودنا الينا، صباحك انا يا حبيبي، ولكل الناس تحية قلب.tsh3
|
صباحك أنا
حبيبي، أحبك قبل نشرة الأخبار، وبعدها أحبك أيضاً
ما صلة الخبر بقلبي، لك فيه ما لا يُساوم عليه في الأخبار يموت الناس سيد قلبي، يشتعل الأطفال فأذكر انك مرة بكيت، وأخرى غضبت، وثالثة تنهدت طويلاً ولما تحدثت كان نزيفاً حديثك ذاك فقاطعت نزفك ، قلتُ أحبك ، لعلي أخفف عنك الوجع لعلي أداري فينا الألم لأن المحبة-مهما يكن- لا تنسفها الصواريخ. |
رد : صباحات حب /خارج هوامش التعب
كوثر غرستِ بذور اللهفة للقادم لنروي جفاف القلوب سننظر هذه السلسلة من صباحات حب بكل شوق ودي tsh3 ووردي tsh6 |
رد : صباحات حب /خارج هوامش التعب
تحيةٌ لوقتكِ المورق سيدتي هذه الباقاتُ مغريةٌ ومخاتلة نخالها قصيرة وسانحةً لعبورٍ راكضٍ فيفاجئنا العمق ثمّ لا نكادُ نبلغ نقطة آخر السطر حتى نعاود القراءة مثنى وثلاث ... وعدتُ رأسي بقراءاتٍ أكثر وأعدكِ بإياب .. تقديري كله .. |
أحبتي
هذه المساحة لكم..اكتبوا أرواحكم
خاطبوا من تحبون كونوا أنتم بكل ما فيكم من محبة استدرجوا الفرح ليعبر بكم آمنين الى مرافيء السلام تنفسوا بالحرف هواء العطر انهلوا منه حتى الثمالة فإن أسكركم الوجد /الكلمة تطايروا بهجة وحلوا في حضن العالم السعيد بكم أنتم تستحقون الفرح فليلق بكم فلتليقوا به/له ولنحتفل لعلنا نتمكن من أنفسنا قليلاً في الخروج عن منحى التعب/الحرب/القتل/الألم ما قد يؤثث لغدٍ أخضر فلنرتديه ليرتدينا أحبكم |
لك..لا شريك لك في روحي/قلبي/عشقي/ولعي..أنت وحدك.
لكل الأنهار شاطئان
الا نهري .. له شاطيء واحد قلبك.. |
ولهٌ لا يعترف بانتهاء الصباح
كما شهوة الفتيات الصغيرات لابراز ما تقوس واستدار في بزوغ فتنتهن..ياتي طيفك حين تذهب للمنام ..يبقى لدي..يقص علي اخبار الهوى القادم بشوق حداء قديم لا الشعر داواه من عشقي ولا وصلي كفاه..
ياتي طيفك السحري عاريا عن انتهاكات الزمان لمقلتيك في بكاء الفقد تنتحبه على رمل الحياة وتبتعد عنه لتعود كما الاسطورة طفل يطهره النهر المقدس من آثم احزانه و تسكنه شرنقات البدء في التكوين لتطير على قدمي فراشات الفرح عند القدوم.. تاتي في جمال الغواية وفتنتها...في موسيقى الكون ورقتها..في الحلم الاخضر لا اجرؤ ان اوقظني منه الا لديك..ولا استبدله الا بحلم آخر على صدرك.. وتاتيني يا انت تاسر فتنتي فلا اكون الا لديك..مليكة الهوى..الهم الشعراء اطراف القصيدة فاذا اتحلقت ارواحهم حيرى على نافذة الشوق بادرت الى محراب حضنك اختبيء من سطوة الحرف المذهب يستثير الانثى في واذوب في همسك الاعذب يتاديني..احبك |
رد : أحبتي
إقتباس:
...(مساحةٌ للحب.. للفرح) يالعبق الوقت وخصبه، ذاكَ الذي كان! .. شكراً لإيقاظ الفرح ولطيور البهجة القادمة معكِ .. سأغسل روحي هنا كلّ صحو .. |
هبة
Well, You are my Destiny .. This is a precious gift I always appreciate, and thank God for أنتِ قدري. وتلك هبةٌ سخيّةٌ لا أكفّ عن الاحتفاء بها، وعن حمدِ الله عليها. |
سيدتي........
تريّثي قليلاً سيّدة الفؤاد.. مارسي صبرك مرةً (ألف) قبالة نزقي. و..تقبلي أفقَ أقحوانٍ بكرٍ يعبقُ بكلّ ما يتّصلُ بوقتكِ، بكلّ ما يلهو في الذاكرةِ من عسجدِ تواصلٍ أنتِ وجهته، بكلّ ما يتجذّرُ في حميم الأحشاءِ الحيّةِ من إيقاعٍ كنتِ أوله، وكانَ في نطقِ شفتيكِ منبتهُ سيدة البهجة سيدة البهجةِ والهطول ياسمينة الثواني الرطبةِ بندى الدنوّ شهقة الوجد فيما بين، رجفة الوصولِ، والإمعان في ارتشافِ هبةِ الزمن. أجّ اللحظاتِ، تراكم الحلمِ وبعث الروح خفقة التواصلِ رقصة القلبِ الخالدة قبالةَ عينيكِ الارتماء في كفيكِ كما صبيٍّ يمزّق خرائط تيههِ مرّةً أخيرة. .. |
ولك كما أبدا
ربما احببتك اليوم اكثر
ربما يا صاحب الجرح المؤبد ما اردت سوى ابتسامك في الحضور بوجه طفلة ما اردت الا حنان اناملك يداعب شعر طفلة في يدي او في يديك اردت يا صاحبي ان تبتسم..تشرع نوافذ القلب وتنجو من ارق .. اردت ان احبك اكثر منك حين احبها معك اردت ان اكون اليوم اختك او ان تكون ربيبي لملك ان اجوب الارض ابحث عنك فيها واعود بها اليك.. لكنني يا سيد الحزن النبيل يا سيد الوقت الجميل بعثت بالاشواق تسالها الرحيل ..لا تخف تسالها الرحيل اليك كي تغفو على صدر القصيدة من جديد وتحقق في الحلم القادم ما تريد.. فقط ابتسم.. |
رد : صباحات حب /خارج هوامش التعب
تسرب اليّ حبه بين اصابع الزمن مكمن الالم الوفاء بصمت لمشاعر لانملك لها صدى بالمقابل انه غياب الحضور فصول من العمر ما زالت أوراق مطوية ومخفية ( همسات متعثرة ) |
رد : صباحات حب /خارج هوامش التعب
ْ
ْ وأخيراً استطعت أن أجيء بعد أن تحديتُ نفسي فأنتِ يا ( كوثر ) ، أكبر من وجودي / هنا بين أحرفكِ ... طفلة تعبث بين الخصلِ بـ جنون ْ ْ الهدب |
رد : سيدتي........
إقتباس:
لم يكن هنالك ثمة خطأ تقنيّ، ولا سهو. ولم أتعمّد ذلك! هو نبضي الذي حاولتُ كبح بعضِ جماحهِ فهوى باصبعي على رقمٍ أعلى قليلاً من حرصي أدنى كثيراً من حقيقةِ وجيفِ الفؤاد. .. هذه المرة، لن أحدّد الحجم. كأنما انكشفتُ كلّي والحجمُ ورقة توتٍ لا تشي بجديد! |
ثناءٌ لقلبٍ يهبُ......... بصمت
لِمَ ينتظرُ النرجسُ ثناءَ العابرين! لِمَ يقلقُ الخزامى إذا ما التمّ عاشقانِ قبالةَ عطره! ولماذا لا ينتشي الغيمُ في حضرةِ الربيع؟ ولأيّ شيءٍ تواري السحاباتُ دمعاتها عن مُقلِ الودّ المحتفلةِ بمواسمِ الهطولِ المبارك؟ ... لماذا لا نكادُ نقول "شكراً" للعطاءِ النقيّ! ولماذا نحبّ هذا الحقلَ أكثر نلثم أفرعهُ وجنباته ونقول: اللهم أبقهم فيما حول واحرس خطواتهم كلّ حين. .. هذا أقلّ مما أملك، ومما يستحق ذاكَ القلب النقيّ الشهم الذي رأى في نثاري ما يليقُ بتعبِ التوقيع أدناه. للحقيقة فقط! |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 18:43. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع