يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

اعجابي

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

.







أو عبير ينتشي لحظه ويضيع ..
ماسكن منك .. سوى آخر ثيابك
لو نزعته اختفيت ..


وتبيني ما أعود ؟!!!!




.

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

نداء..




انتظر هطولك الكريم ..

بقدر فرحتي بحضورك وعودتك ..

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

-

*

/
زياد
لا تخليني ... احاتي .. . ارجع ... ايــ كفي جفاتي

يا قسى .. لحظة غيابك ... لا تعودني عذابك

يا بعد عمري ... ومناتي

دنتي دونك ..

شتاتي .

روعه في حروفك قلبك ..

وفي نظم فكرك

فيك انت

زياد

-

*


/


انت رائع

كما انت




مع التحيه
دم الغددددددددددددر

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

الأخ المبدع زياد بن فهد :
حينما مررت من هنا أول مرة قرأت النص مراراً و عجزت كلماتي عن التكون أعجاباً بهذا النص الباذخ
كالعادة و لن يكون ما أقوله جديداً .. نصوصك تصنعها بحرفنة شديدة و بأحساس سهل ممتنع
و لهذا آثرت العودة بعد أن استوعب النص بكامل روعته وها أنا أعود للجمال :)


هو ذاك الحب الصادق
يجعلنا نشكك في أنفسنا
فقط حينما يكون من طرف واحد فستحس بأنك سبب العذاب و حيناً آخر الهموم :frown:

ياااااه ما اجمل هذا التصوير الحزن
أجدت في إيصاله لقلوبن والله

لو يدري ما بك ذاك و يتركك خلفه مغادراً فهو حتماً قلباً من حجر


و لغيابه لديك معنى اخر غير الذي يعني له إن كان يعني له

موجع هذا الغياب موجع حد أستجداء الحضور

و تعود لحيرة الحب
هل الحب شعور متبادل هنا ؟
النص يجيب!

و حتماً ستكون هذه هي النهاية خروج من حيرة لتدخلها مجدداً و هذا ما قلته في منفذك لتصبر نفسك

زياد بن فهد
نص جميل يضاف لأرصدة جمال النصوص لديك
لا جديد فالأبداع قرين ما تكتب
كنا فقط هنا نتذوق الجمال و نشكرك لأشراكنا التذوق :)

رد : يمكن انّي ما أحس ,
 

أو عبير ينتشي لحظه ويضيع ..
ماسكن منك .. سوى آخر ثيابك
لو نزعته اختفيت ..


. . زياد :)

رد : يمكن انّي ما أحس ,