خُذ بيدي
 

يا الله، يا متعالٍ في سماءك
أمنحني نظرة منك
خذ بيدي لأعبر نهر الحياة
وأن قدّرت علي أن أغرق
ساعدني كي أتخطى تذمري
وأعود إلى دائرة الرضا
يا الله وأنت الوهاب العاطي
أمنح قلبي سكينة الليل
وأمل النهار وضوء الشمس
وأن شئت لي الاحتراق
قربني من حدود العفو
وأنعم علي بالهدوء ترقبا لمغفرتك
يا الله، أشعلت قلبي قنديل محبة
فمكني منه وأعطف علي وأنت الرحيم
برحمة ليس كمثلها شيء
من يأخذ بخاطري أن كسرته أنت
ومن يمنحني أن منعتني أنت
فسبحانك عرفتني أن البشر أسباب
وأنك وحدك القادر على غسل الأرواح التائهة
أفتح لي درب الأقمار وعطر أيامي بورد عطاءك
يا رب الكون وقد أعطيتني حتى رضيت
أطلب منك ولن اطلب من سواك
بعض راحة، قليل من فرح.
يا الله وليس لدي ما أطلبه فلا يكون طمعا
لكنك الكريم ومن نقف ببابه
فلا يمل ولا يمن ولا يجور
وأنا الطفلة التي خلقت
من يكفلني إن تخليت
أزرع في قلبي السماحة
دعني اركن إلى العطف فلا أقسو ولا أظلم
يا الله وأنا الجاهلة الصغيرة في ملكوتك
أدعوك وأنا على يقين من أجابتك لي
يا الله خذ بيدنا إلى صراط لا نسقط منه
وارحمنا انك أهلٌ للرحمة
وأهلٌ لما نطلب منك.

هلا وغلا
 

أعشقُ لغةً كهذه،
أفرّ قليلاً.
أتطهرُ من زيفي
وأصلّي
أشكر الله وأمضي في الخشوع.
أؤوبُ وفيّ نيّتي الأولى
مؤمناً وصوبَ يقين.
...
هُنا يحظى القارئ بمكافأةِ القراءة
هُنا يقبضُ مقابلَ ركضه وراء الكلمات
تَدنو الـ "صورةُ" مثلَ سحابةٍ تتشكلُ في أفقٍ خصب
تَنْسَلُّ في الوعي
فيستيقظُ الفرحُ
ويكتظّ الرأسُ بالجمال
.. هُنا، في لحظاتٍ رائعةٍ مثل هذه،
ينبتُ، كلّ مرة، باعِثٌ جديدٌ لعشقٍ أكثر "للعربية"
...
مسارٌ مُعشبٌ لا يَخذلُ العابرين.
كُلُّ لمحةٍ حَفلةُ عين.
كُلُّ مرورٍ خَلقٌ لنيّةِ إقامة
كُلُّ قراءةٍ خَطوٌ صَوبَ ألفةٍ لا تكفّ عن النمو
وكُلُّ استغراقٍ مُكوثٌ في بَهْوِ عِطرٍ خالد في حدائقَ لونٍ وبهجة.
،،،
هكذا أتَهَجّأ نصوصكِ سيدتي كوثر
تقبلي كل تقديري سيدتي الفائقة الإبداع.

رد : خُد بيدي
 

رد : خُذ بيدي
 

رد : خُذ بيدي
 

رد : خُذ بيدي
 

رد : خُذ بيدي
 

قراءة أولى ولن تكون الأخيرة
مؤثر جداً

الأجمل من نبض النقاء عبدالرحمن
 

أتظن وأنت المُبدع ألقاً، النازف شعراً، المتوسد ضياء الحرف مستشرقاً بك منذ الميلاد الأول لقدومك الفذ الى حياة الناس، أتعتقد وأنت أنت أنني أستطيع بقلة حيلة حرفي ان أجاريك بغير ما تعب ٍ خجل يذوي نوره الضعيف امام سراج ودك.
سيدي وأنت السيد في أرضك، وأنت ممن إن قالوا تيقنا من الفعل، وأنت من نعجز عن مديحك حين لا تكتفي الأبجدية من التبتل في نور قلبك..ايكفيني امتنان تعرفه؟!
أيكفي يا سيدي وصديق دربٍ مليئة أن أرفع لك راية بيضاء من غير سوء وأهمس بين العالمين سامحني تقاصرت في طول عطاءك، وانثنيت من وجع ٍ تعرفه حين يروض القصيدة شاعر كأنت ثم يأتي لمفرداتي المتواضعة رافعاً إياها على الأكتاف مهللاً ، لم ؟
لأنني من تعرف ، أخاف من الغرور ان مسني ومثلك من ان مدح أحدهم حق له الطيران اختيالا فلك الذائقة المتميزة ولك التوقد في الحس والمشاعر كما ولك السبق والثقافة والنباهة التي لا تُجارى ولا تحتاج شهادة مني انا الواقفة على باب الله أتغنى بحرفِ مُنحته فأعتبرته نعمة الله عليّ لأنه أوصلني بأهل الصلة وأهل المودة النقية الطاهرة..
كن أنت لأن كونك أنت يُغنيك ويرفل بك..وكن على موعدٍ وفرح لا ينقطع بنعم الله ويسره في أمورك كلها..شكرا سيدي..ألف شكر يا صديقي الجميل.

جميلتي المُبدعة نجدية
 

ننعتق من الضيق للمغفرة، كما ويمنحنا الله من الأحبة من يعتقوننا من ضيق الحياة الى رحابة صدورهم الأطهر
لخطوك في المساحة ما يُثلج الصدر ويؤجج المحبة سيدتي الصديقة، لترحيبك وقبولك وأنتِ ذات السبق وأميرة الأنحاء ما يترك للقلب متسعاً لمعرفة أن الأجمل قادم بيدكم ، طالما هناك أنتِ ومن يشبهونك نستطيع أن نحلم ، نتمكن من التنفس في الهبة الربانية لأرواح لا ترجو الا القرب للمتعة الأدبية /الأبدية في غيوم الود الممطرة عطراً يليق بعبورك ويظلله نجدية.
لكِ فرحٌ أكبر/أكثر/أجمل مما تستطيعين إحتواءه فيفيض بكِ/منكِ على العالمين..ولك الحب والتقدير والشكر كله سيدتي

خُذ بيدي
 

tsh3

كوثر
الفرصة المنتظرة لتداعب الإحساس .. وتسحر الأعين ..
لتتسلل بهدوء .. وتستقر في غفلة من العقل ورغماً عنا ..
وداخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
لتسيطر على كل كيان الإنسان ..
رائعه بأبتهالاتك .. حضرتيني لجوها بعمق

إعجابي وتقديري tsh6

رد : خُذ بيدي
 

سيدتي نورة
 

في البدء كانت الكلمة من الله قال للأشياء كوني فكانت
في البدء الإنساني للأمور،الإنسان المجبول فطرة على الإحساس بخالقه
كلمة بسم الله تفتح ابواب القلوب وتمهد الدرب لخطوةٍ ترفل برحمة الله التي ليس كمثلها شيء
أما الرائع سيدتي الكريمة فهو قلبكِ الذي تيقن وآمن وأيد ورحب
وهذا عهدي بكم آل مواسم مذ عبرت الى بوابتكم الجميلة والى الأبد بإذن الله
لك كل الفرح والمحبة والسعة من لدن عزيزٍ مقتدر سيدتي نورة

جميلتي الجازي
 

اللهم ابعد عن الجازي أمتك وإبنة أمتك كل همٍِ وسوء
مع الله سيدتي تحدثي بقلبك ، وبلا كلمات، هو من يعرفنا حق المعرفة.
وحده الذي يملك لنا النفع والخير، ووحده من يستمع بأناةٍ للمسرف فينا على نفسه
الدموع في حضرة الله عطر الروح المنثال في ضوء لحظة الصلة الربانية المتعالية على غيرها من اللحظات
لا شيء يُعادل قط الوقوف بين يدي الله في لحظة صفاء وتأمل
أسأل لكش الله الذي لا يرد من سأله في ظهر الغيب ان يمنحك كمٌ من الفرح يفيض بكِ عنك ويستل منك كل هم..يا رب استجب..لكِ من الفرح صفوف متتالية تُسمى باسمكِ وتقتفي خطوك يا صديقتي الجازي

سيدتي عنود
 

نعم يمنح الله بعضنا الرؤيا، ويمنح كلنا نعم لا حصر لها
أما عطر ذكر الله فيعتلي عطور الأرض ويفوح بما لا يُفسر بالعقل الإنساني العاجز عن إدراك عظمته مهما حاول واجتهد
ونعم أيضا شكرا للقلوب التي تمسكت بالمحبة فكانت لها زيت قنديل الطريق الطويلة، وزاد المسير/التعب في الحياة الدنيا
وشكرا لكِ، لمرورك العذب اللطيف كأنتِ، لكِ ما يكلل جبينكِ النقي من الفرح الرؤوم ولك مودتي سيدتي عنود

سيدي راكان
 

يطيب لي أن تُحب المقام في حضرة الله وهل هناك أحلى سيدي.؟
أشكر الله ان أطعمنا حلاوة القرب منه وأطلبها لك ولأصدقائنا جميعاً
أي مساحةٌ تكتبني تُرحب بكم كلكم
لك كل الفرح سيدي الكريم راكان