قدري أنت ..

حبيبي أنت قدري .. قبل أن اولد و قبل أن تولد كتب لي أن تكون أنت قدري
قدر .. لا يزول و لا ينتهي و لايموت الا بموتي انا ..

حبيب الأمس و اليوم و المستقبل ستبقى في قفصك الذهبي بين أضلعي متربعا على عرشك الأبدي لن
ترحل الا مع رحيلي انا
كيف ترحل ؟؟ و أنت انا .. و انا أنت يا حبي الخالد الي أين ستذهب ؟
أراك في داخلي .. أمام عيناي .. في قلبي و عقلي معآ ..

لا .. ترحل .. لن أرحل !!

الليلة أنظر الي القفص الذهبي يتكسر و يتبعثر لتخرج منه .. فذهبت راحلا تحمل بين يديك قلبي المهزوم
و أحلامي الوردية لتشتتها و تجمعها بين الواقع و السراب
ذهبت منتصرا لا مهزوما.. ذهبت راغبا في الغياب لا مجبرا
بين التحدي و الكبرياء .. رحلت
هناك صرخة تبكي و أخرى تنادي و هنا صرختي يا دنيتي أين سترحل ؟؟
انا لك لم أولد لغيرك لم أعش لغيرك لم أتنفس الا أنفاسك
و رغم ذالك رحلت !!
لم يبقى سوا طيفك في القفص المكسور و بقايا من ليالينا و سورا يجمع الألم من بعد الغياب
و أناسا تسأل كيف .. متى .. الى أين رحل ؟؟
و لكنني أخيرا أيقنت انك لازلت في داخلي رغم كل شيء رغم الظروف أحتفظتك بك على عهدي لن أتغير
لم يولد حبنا لينفى
لم يخلق ليموت
لم يبنا ليهدم
و أن رحلت فلتعود.. مهما كانت الأسباب أنت قدري و سترجع لي انا قدرك
مهما حدث فلتكن أنت كما سأكون انا
على عهدي بأنك آخر أوطاني..

قدري أنت ..

وصمتٌ رهيب يجتاحني في كل مرةٍ أقف بها أمام نصٍ كـ هذا
هدوءٌ تامٌ غير صوت أنفاسٍ متقطعة

قدري أنت
قطعةٌ من أدبٍ سقطت على الصدر حتى كسرت في داخلي قلب !! ..
فـ لغة الحب مؤثرةٌ للغاية هنا!!

أنت أنا .. وأنا أنت
هكذا هو الحب .. حالةٌ تتلبسُ القلوب وتصيبها حتى الـ " أنت أنا " .. والـ " أنا أنت "

الليلة أنظر الي القفص الذهبي يتكسر و يتبعثر لتخرج منه .. فذهبت راحلا تحمل بين يديك قلبي المهزوم
و أحلامي الوردية لتشتتها و تجمعها بين الواقع و السراب
ذهبت منتصرا لا مهزوما.. ذهبت راغبا في الغياب لا مجبرا
بين التحدي و الكبرياء .. رحلت
هناك صرخة تبكي و أخرى تنادي و هنا صرختي يا دنيتي أين سترحل ؟؟
انا لك لم أولد لغيرك لم أعش لغيرك لم أتنفس الا أنفاسك
و رغم ذالك رحلت !!

ألم أتحدث عن تكسير قلبٍ ..
في موضعٍ سابقٍ من الرد !!


لن أرحل

قدري أنت ..

وصمتٌ رهيب يجتاحني في كل مرةٍ أقف بها أمام نصٍ كـ هذا
هدوءٌ تامٌ غير صوت أنفاسٍ متقطعة

قدري أنت
قطعةٌ من أدبٍ سقطت على الصدر حتى كسرت في داخلي قلب !! ..
فـ لغة الحب مؤثرةٌ للغاية هنا!!

أنت أنا .. وأنا أنت
هكذا هو الحب .. حالةٌ تتلبسُ القلوب وتصيبها حتى الـ " أنت أنا " .. والـ " أنا أنت "

الليلة أنظر الي القفص الذهبي يتكسر و يتبعثر لتخرج منه .. فذهبت راحلا تحمل بين يديك قلبي المهزوم
و أحلامي الوردية لتشتتها و تجمعها بين الواقع و السراب
ذهبت منتصرا لا مهزوما.. ذهبت راغبا في الغياب لا مجبرا
بين التحدي و الكبرياء .. رحلت
هناك صرخة تبكي و أخرى تنادي و هنا صرختي يا دنيتي أين سترحل ؟؟
انا لك لم أولد لغيرك لم أعش لغيرك لم أتنفس الا أنفاسك
و رغم ذالك رحلت !!

ألم أتحدث عن تكسير قلبٍ ..
في موضعٍ سابقٍ من الرد !!


لن أرحل

سلامه قلبك ثامر

مبدع حتى في ردودك

و لازلت اعشق كلماتك و حروفك



سعيده بمتابعتك لي و تشرفت بزيارتك .. أنتظر جديدك .. و دمت بخير