.
عادي حبيبي نـفترق :
أنـت رح من ذا الطريـق
.. وألتفت لي
وأنا أروح من ذا الطريق
.. والتـفت لك
بس خـل عينك بـ عيني
... لا بغــــــــــينا نحترق ؟
يا صالح ..
أحس بانك تتحدث على الطبيــعة .. بهدوئك المعهود .. بفصاحتك ولباقتــك .. وإبتسامتك العريضـــة .. !
حتى في قمــة حزنك ..
لله ما أجمل ذلك الحوار ..
وتلك الجاذبية في الحديث .. !
محبتي ..
.