كلام في الصميم
ولا أريد أن استرسل في الكلام
ولكن أذكر موقف طريف حدث لي
في رحلة علمية لبلاد الشام قبل خمسة اعوام
وأردت أن أزور إحدى دور الطباعة
وتسمى ( دار ابن زيدون )
لكي احصل على بعض الكتب التي وجدتها في مراجع بحثي
0
0
0
0
ولكني أصبت بخيبة أمل
عندما وجدت ذلك الشاب بهي الطلعة
وحفيد مؤسس الدار
وصاحب الملك الحالي
وعندما سألته
عن الكتب
ضحك ضحكة عاليه
وقال لي بالعامية :
يارجل هاي الكتب مابتوكلني عيش
وأهديتها على مكتبة الأسد الحكومية
0
0
0
0
ولك جزيل الشكر على الطرح الراقي
والهادف