.
.. صالح العبدالكريم ..
هي عودة الى الأمام !
الى لحظات سقوط النص بين يدي أصحاب الذائقة الصعبة " مواسم " ..
عودة لك ..
يامن أثلج صدري بكل حب وصدق إتضح من بين الأسطر ..
صدقني يا صالح !
أنك فاعل ٌ بي ما أخجل على رده .. او التحدث به !
فأنا لا أستطيع رد كلمات بهذا اللطف .. ومشاعر بهذا الحجم ..
ولا أستطيع أن اتحدث بها فأقترب من شر حاسد ٍ اذا حسد !
شكرا ً لك يا صديقي ..
شكرا ً لك حتى أتلاشى !
محبتي ..
.