..
؛,؛ .. خصام الأبجدية .. ؛,؛
.. قمر / رمق ..
كلاهما بنهايته ينتهي أمر مّا .. الأول : الحلم / و الثاني : الروح
.. حَب / حُب ..
في موسم البذر .. نرقص كأطفال الحقول
و في موسم الحصاد .... تَعب ... تَعب
.. ورق / أرق ..
حُلفاء وِســــــادتي !
.. حُلم / مِلح ..
الأول سُكر .. تطبق عليه الجفون و تغفو ..
و الثاني : لحرفه الأخير وقع مختلف .. كأنك تنفيه من فمك .. إلى المجهول .. إلى الجرح المتورد به
.. رَجع / وَجع ..
حدثان بينهما خيبة أمل عُظمى
.. شِعر / شَعر ..
ضحايا جرائم ( أحدهم
) حين يغضب
؛,؛ .. بعثرة السكون .. ؛,؛
.. وشم ..
ليس سهلاً أن تبصق الدم على خدِّ الجليد ..
أقبلت خيوط الشمس مُصالحة ..
ذاب الجليد و بَقِيَ أثر الدماء متوهجاً .. بعد هذا كله
الصفح وارد ؟؟
.. فوضى ..
استيقظت ذات أرق
و غازلتَ على وسادتك أكوام من ورق ..
مكتوب على أحدها : من أنا ؟
و على الأخرى :
نِم يا صغيري .. ملَّ السؤال فوضى حياتك و احترق !
.. فَصل سهد ..
لستُ أرضى في الحب الفتات
و لن أموت من الأحزان .. أو سرمدية الشتات
أما أخبرتكُ منذ زمن .. أني اتخذت الليل حُلم
و من روحه ...... أقـتـــــات ! ؟
.. خيبة ..
" لقيط في شارع الوهم حلمك .. ( عبيط ) في شارع الحياة أنت "
8
8
قرأتها في جبين الصبح .. حين بدأت أُهندم قلبي لِـ الفرح !
.. منفى ..
.. فلسفــــة ..
" لا تعشق أنثى يسكنها شِعر "
سـ تتعب علّك تصل أحلامها و لن تصل
سـ تتعب علّك تبلغ رضاها و لن تصل
سـ تتعب علّك تنسى الطريق إلى بيتها
و لن تذكر ..... إلا التيه !
و في ذلك كله .. ستذبل هي .. !
.. سيدي ..
أَحِب إمراة عادية ...
لم يُلبسها " نزار " الغرور
و ما عرفت " البدر " " و ما ينقش العصفور "
لِـ تنعمـ بحياتك !
.. اعتذار ..
كنتُ أحاول أن أكتب الليل بلغة الشمس
أن أزرع لِـ الروح صوتٌ
أبعد من " همس "
أن أُرتّب الأوجاع أوراق و أُطعمها
حزني
ليلة أمس ....
فقط ...
كنتُ أُحاول ..
؛,؛ .. ( يا حبر .. بس لحظة ) .. ؛,؛
أكذب .. لو قلت
لك وحدك ...
كل ما اكتب .... !
الليل .. صدره أرحب من وصالك
و الحلم .. يتبع أطرافه ظلالك
و الحزن .. و أنفاس الورق
و عبرةٍ كل ما ضحكت
بها فرحي .. شرق
ثلاث أطفال
في حجري
حلالك ........ !
؛,؛
.
.
.
صوت المطر