.
هل أخبرتكِ كيف يشيع الدفء بأوصالي كلما احتوتها أحضاني ؟!
في نعومة الرمل و صدق الشمس .. هناك
بين الكستناء و موقد الشتاء ..
وأنا أنظر لهذا المشهد الغارق في الرومنسيه
من كوخ .. لاصوت فيه
الا لبعض طقطقة الباركيه حين اتقدم من حماسة المشهد
تشير الآن إلى الحقيقة: في أقصى أقصى الضلوع ...
تدق أجراس الأحد
رغم الطعون ..
و لذات المـنون ..
" أنتِ حبيبتي" . . . .
وتتفتح عشرة آلاف وردة . . .
عجبي منك ياصاحبي
وعجبي من هذا الخيال .. المجره
ألف شكراً لأبداعك الذي لامناص من امتلاكه لي
دمت بهذا الرقي يا سيدي