.
.
.
.
فجأه أمتدت يدينه
تمسح الدمعه الحزينه
وأعتلا الوجه ابتسامه
كانت أبلغ من كلامه
يتضح فيها غرامه
يرتسم فيها حنينه
والتقينا
انت ترسم الأمنيات يا عبد الرحمن
لكل مفارق
لكل عاشق
لوحه راقيه بالفعل
يتمناها ذلك المسمار الغارق في جدار الذكرى ..
دمت بخير ياسيدي