عندي حكي .. إصبر بأقولــه دقيقـــة
........................ وش معجلك .. دامه خــــلاص إنتهينا
بدايتك ياعبدالله توشي بالحذر........وكأن الكلمات تتسابق للخروج.....لاندري أعتباً أم شوقاً أم وداعاً لنبض حرف عذب ماكان إلا بحضور الحب...
ليــه الحزن غطـــا عيون الحقيقــة !
........................ وصرت أتخيـــلنـــا .. مثل مابدينا
تساؤلات تطل من شرفات الغيم لاتنتهي أبداً.....
والنهاية كانت جداً مؤلمة....
(الرجى يوجع ..
وضيق الوقت يوجع .. وإنت توجع !)
شوقي لقراءة القصيدة لم يدعني أتوقف لقراءة هذه الكلمات جيداً.....وبعد أن انهيت القراءة أدركت بأن تلك الكلمات ماكانت عبثاً إنما كانت بمثابة التحذير بأن هذا المكان موجع عمق الوجع....
عبدالله...
رغم الوجع إلا أنه كان لنا موعد مع الجمال...
دمت رائعاً..