.
.
ما أرى وربي !
الا شاعرا يختلس البوح الوانه
فيمد ذراعيه .. لليل
تصبان في جوفه
من هديل الحمام
رباااه .. !
على ما تشضيه أعناق النساء
في الكلام .. !
هو ...
والخوف...
والشمعدان...
.
.
صالح العبد الكريم
كما عهدتك تطوع الحرف لتصنع الجمال
وتجبرني على التصفيق !
تقديري