صالح العبد الكريم ..
بدأتها لعبة كنت فيها تناور .. تقترب من الجرح النازف ولا تلمسه ..
حتى أعياك التعب.. وسال الكثير من دم العتب .. ثم أعلنتها صريحة ..
خلـّني لـ صدقك أبـوح
..... كافي طاح الحيـل كافي
أخاف تكفربي الجروح
.... وأبقى فوق الشمس حافي ..!
مدهش هذا التكامل .. وتلاحم تروس المشاهد الدائرة بتوازن تام ...
دمت .. ودام تلاعبك المتقن بالعبارات
لك جلّ التقدير