.
.. سليمان الطريّف ..
عائلة خلوقة !
رأيت في هذه العائلة أدب خرافي .. كل من أواجهه يكاد يتصبب حبا ً وتقديرا ً للآخرين !
وندمت على أنني لم أستطع أن اكون أي صداقة بأحدهم ..
وتحت أجواء الندم !
تأتي انت يا سليمان محملا ً بمحبة لم أعتد عليها من قبل .. فهي تكفي مدينة بأكملها !
اتشرف بك ..
وأتشرف بجنونك .. فردك " نص " آخر .. يضيئ هذه الزاوية من المتصفح ..
شكرا ً لك يا صديقي ..
على كل هذا الكرم الذي غمرتني به !
محبتي
.