رد : رسالـة : لـو سمحــــت .!
الرّيــــم
قلم البراءه و العاطفه
صدقيني إن قلت لك ِ بأني أنا من تشرف بمرورك حقيقةً
أهديتيني يا فراشة الكون متابعتك
فما بالله عليك بيدي أن أفعله ..
مذ كانت " كيف أجيك " طفله لم تبلغ سن القلق
وأشعرتيها بشيء من الاحترام في كنف مشاعر الجازي ..
إلى أن إستنارت " لو سمحت " بضياك .. وإعجابك ..!
فلا تقولي إقبلني أي شيء ٍ مما ذكرتيه ..
فأنا قبلتك فوق ذاك بكثير ..
أسعد الله أيامك ِ بما تحبين أن تكوني عليه ..!
شكراً لقلبك
اخر تعديل كان بواسطة » صالح العبدالكريم في يوم » 20-12-2005 عند الساعة » 11:24.
|