تأتين
شاهدة على الليل
مثل المنى
في العين تبديها الصبابه
مثل الهوى
يرحل وتبكيه الربابة
ياشمعة وحيدة على الساحل
يداعبها الموج
وتحكي لها الريح
قصص المراكب الراحلة
سيعرف الشتاء
انكِ لهيب النار في الموقد المطفأ
وانكِ سديم حنيني .. ومتاهاتي
سطام...
بين عتبات مواسم..
اجد لك لونا خاصا ... تلون به لوحاتك..
لنمتع بها ناظرينا...
دمت بكل عشق يا سطام... فنحن ننتظر المزيد...