.
.
.
ماني بسأل عن غلاي
لي متى عيني تعاني؟
كنّك اتحبه شقاي!!
والجفا منّك كفاني
ع
ذ
ب
ه
هي قد أتت هكذا بكل ماتحملة من وجع !
تبا ً لهذا الإستسلام !
ورفقا ً بقلوبنا ياعذبة !
يمكن الشارع تعدّى
شوقي وشوقك سوا..
تعّبتهمـ هالسنين!
و ما بقى في الحب مبدا،
ينصف أعذار الهوى
قلت: لا.. لاتزعلين!
يالهذه الصور المتعبه !
كم وجدتني هنا ياعذبة !
رائعة أنتي والله
دمتي عذبة كما أنتي وبعيدا ً عن ضوضاء الألم !
.
.
|