أخى روحا ودما وحرفا : صالح العبدالكريم
فى كل مره اقرأها تأخذنى سريعا الى
ذلك الخلود / الكوكب ... لفضاءات الحب /الشجن ...
هي اقبال ... احيانا ...
والمحروم ... احيانا ...
والشوق ... احيانا ...
وهي رياض .. الجنه / الجنون في كل الأحيان ...
لا أدرى كلما قرأت :
يضايقك ...
أحسست لو أن سيد العشاق / ابن الفارض قرأها
لربما أعاد صياغة بعض بنود ذلك القرار / القصيده
التاريخى ...
اتمنى لو أنى مازلت استطيع الركض / الكتابه
ولكن هيهات لمن اعياه ...
ولكنى مازلت استطيع الوقوف على الاطلال
والمشى بين الخمائل ...
فلا تعتب / تستغرب ان وجدتنى معها كلما كان
الحضور ... مساءا / حبا / شجنا
بل كلما كان الحضور ......... ( ليلى ) .....
دام نبضك / نبضنا ...
لك الحب والاعجاب .....