دُهش حين اعترفت له ذات يوم قائلة ..
انت الحب وما دونك عبث !
كانت تلك العبارة كافية لينعم بـ نشوة النصر على أقرانه ..
كان يبدو سعيداً .. عفوياً . .
تعلّقت به ..وهو نقيض لكل ماتعلّمته وآمنت به ..
تعلّقت به ..وهو نقيض لكل ماتعلّمته وآمنت به ..
دائما ً ما يكون هذا الشعور
أعمى بصيره!
لا مجال هُنا للتفكير ..
وحِسبة العقل
وهُنا بالضبط يكون الشعور
في أقصى درجات .. صدقه!
نجديّه
قد لا أفقه في فنّ الرواية شيئا ً
ولكن قرأت في هذا المتصفّح
من سِعة الخيال وجمال الصور
ما يُذهل العقل ..
ويُدهش البصائر!
إحترامي وإعجابي