ضوى العتيبي ..
خطوكِ كالضغطات المتواصلة على خانة السطوع . وقفتِ حين اكتملت إضاءة زوايا الشعور ..
من يحمل على عاتقه بعضاً من سفسطتي التي اسميها مجازاً " أدبية " بعد خروجه ، يحمل معه وعداً بأن لا أخذله ، تواجداً ، وتفاعلاً ، وتجديد ..
أما آن لمزاجيتي أن تدعني أفي بوعودي !!! ..
سعيدة بكِ ..