رد : مخاوف ..!
أيها الأحبة ..
الكلمات قُُبلة أمي لأخي حين أنتظرها بعده ...!
هكذا كنتُ أتتبّعني معكم أو أتتبّعكم فيّ ...
القراءة من الداخل ، ألمٌ شهي .. و أنا حينما (أدندن ) وحدي بالمحكي أحس بحاجة ماسة للضوضاء الصامتة ، أشعر حينها أنني بلا هوية .. تحملني فوضى الشعر من قرية العصافير إلى ذاكرة انهكتها الإعلانات الفارهة ...
يا الله ما أكثركم .. ما أنقاكم ..
سأعود اليكم واحدا واحد .. قلبا قلبا .. وسنستمر دائما ..حتى يتشقَّق السحاب مطرا .. وتعشب كل الأرصفة المهجورة ..
|