.
.. الجازي ..
الأديبة المأدبة !
التي أخجلت الجميع لفرط كرمها ..
أبوح لك ِ بشيء يا زميلة !
بشرط أن لا تخبري أيا ً كان .. فإن " العين حق " ..
من خلف الباب أقول :
أتاني صديق عزيز قبل عدة أيام ..
يسألني عن شعبيات وعن حالها وعن ماهي عليه الآن من جمال فيقول :
( عبدالله .. هناك قسم جميل وهادئ !
تكتب به إنسانه راقيه محافظة في كل شيء تدعى " الجازي " وانا أثق تمام الثقة من انها لن تتركه يغرق يوما ً ما ..
لأنه وفيه حسب ما رأيته من إهتمام .. )
فإبتسمت ..
لانني اعلم جيدا ً كل ما قاله .. فهو ليس بجديد !
هي شمسي يا جازيّه ..
لم تتغير ولم يحجبها ظلام !
شكرا ً لقراءتك المجهرية ..
وللطفك الدائم
تحية طيبة
.