الـكـاتب : عبدالواحد اليحيائي ...
لا أخفيكَ سِراً ...
وجِلتُ حين رأيتُ صريح اسمك ....
ماذا عساه أن يستشف من وراء وهمي ؟؟؟؟
.
.
و لا ... أبقيه سرا :
استبشرتُ جدااااااااااااا ... بايجازك له .... وكانت ستكفيني كلمة ... جميل ... ولكن أن تعقبها بـ جداً ...
فتلك ... كانت حقناً بالوريد .... سينهض بي حتما .... إلى علو ...
شكرا...سيدي .... جدا .. جدا ....