بدأ الحلاق بشفرته من هنا ومن هناك .. يشكّل وجهي كيف يشاء .. تمااماً.. كما فعلت هي .. كما تشاء تجعله مبتسماً ثم باكياً كما تشاء ..
سلّمته أمري كما سلّمتها قلبي منذ زمن ..
ولكن !! كل ما يختلف في الأمر أنّي أخرج و قد ازتدت جمالاً
أما هي .. أخرج وقد صرت أسوأ من ذي قبل !
لا أدري لماذا شعرت لوهله بأنك أجلستني
على كرسي العمر ..! لتمارس السنين / القدر
دورها في تشكيل ملامحي القادمه ...
زياد بن فهد
أجد شيئاً من الحياة دائماً في ماتكتبه
أبحث عنه طويلاً بكل استمتاع ...
كل الإحترام والتقدير ..