شعبيات - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

يعرُب · 11-09-2005, 18:36

في علم الابتداء
يولد الإنسان وفي قرار نفسه مبررات لكل عمل أو فعل يقوم به
ولذلك السكوت لا يلزم عدم وجود إجابات لكثير من الاستفسارات قد تواجه الإنسان
ولكن هو ردة فعل لفعل آخر من طرف آخر يحدث ربكة داخلية للنفس
وعليه كل قرار يأتي بعد سكوت طويل ألمدي هو مدروس في اغلب الأحيان

وهنا نطرح استفسار ..

لماذا سكت فيصل الخالد عن رغبة أو عدم رغبة في تحليل ماريا لصورته ؟؟
لعل للرجل أسبابه

ولكن هل هي أسباب حقيقة أم هي أسباب اصطنعها كي يلفت الأنظار نحوه
ولفت الأنظار هي لغة متعارف عليها بين جموع المشاهير
وعليه إذن نستطيع أن نقول أن فيصل الخالد رجل مشهور
ولكن اين هو الوسط الذي هو ينتمي إليه ذاك الشهير
هنا ليس مبحثنا ذلك الوسط هو شيء خاص ببطلنا وعالم ينتمي له
لن نحاول اختراقه لربما يعتبر ذلك من خصوصياته

وبين العشق وحقيقة الموجود
نجد أن الشيخ يعشق الصور بشكل مريب

ولكن الخوف الداخلي من حقيقة ربما إن ظهرت كان هناك تضارب
بين العشق وحقيقة الموجود

ونستطيع تقريب ذلك بشكل أكثر فهما للقارئ

وهو أن الأخ فيصل الخالد يعشق بجنون الصور الخاصة به
ولو رجعنا للملف الشخص الخاص به لطالعنا هناك صورتين
وأيضا قد رأيت في توقيعه من قبل صورة وتحت اسمه صورة

والصور من حوله كثيرة
والتغير بينها على مدار الوقت متزامن مع الأحداث

لكن حقيقة خروج الصورة وإخراجها هو ما يخشاه السيد فيصل
إذا ليس لديه استعدا لمعرفة حالة الصورة بل هو يقبلها بوضعها الحالي
بدون وضع مسميات جديدة داخلة على الصورة

إذ أن في ذلك تشويش ربما يزعجه
لأنه قد أدرك سلفا أن هناك مزاجات مختلفة للمارين

وعليه .. ليس لديه استعداد لفهم تلك المزاجات والآراء
كي تلفت انتباهه لشيء ربما هو لا يريد معرفته

كون الاقتناع الداخلي بذلك قد برمج نفسه على الوضع القائم
وللعشق دور كبير في تبني تلك الفكرة بدلا من مناقشتها

في مفهوم رجولي عند الغالبية
في وضع وجود الأنثى كمراقب للنتائج

هناك من يحرص على عدم قبول التعليق
بل ترك الأمر منوط بمن قد ينجذب لتلك الحالة
بدون وجود مؤثرات خارجية قد تعيق ذلك الانجذاب

لذلك نجد أن ذكاء الشيخ يفوق الوصف
كونه يتبنى فكرة ترك الحالة كما هي عليه بدون تعليقات مؤثرة

يتبين لنا أن صمت الشيخ لم يكون مجرد صمت
بل له أسبابه التي قد تدعوه لذلك الصمت

لن نعلق على الصورة حتى لا نخدش صمت بطلنا
بل سوف نستمتع بذلك الصمت ونترك لنا حرية
النظر في الإطار الذي بداخلة الصورة
بدون تلميع أو خدش لذلك الإطار

حتى لو أن هناك من يمر ويرى أن وضع الإطار قد مال قليلا
ولم يكن بحالة اتزان على ذلك الحائط
بل يعتقد أن الميلان هو وضع ديكوري خفي لمصمم مجنون أو صاحب فكرة

فالنظر إلى مجسم داخل صورة لم نكن قد عرفناه من قبل
لا يجعلنا عارفين ومدركين لإبعاد ذلك المجسم
هو موجود لكن لا نعرف عنه سوى أننا نملك له صورة
نتساءل ما هو وضعه في العالم الحقيقي
صغير كبير
ناعم خشن
هل الو الموجودة في الصورة حقيقة أم هي من خيال المصمم
كلها تدعونا للاستفسار والتنبؤ عن ذلك المجسم
الخفي علينا في عالمنا الحقيقي والظاهر لنا من خلال صورة

وعليه يجب أن نترك انطباعاتنا ذائبة مع صورة
فيصل الخالد
بدون تعليق

ولكن ربما نقول له ..

اضحك خلي الصورة تطلع .. حلوة

أجمل تحية مع اعتذار للشيخ
إن كان بالنص ما يزعجه

................

من هو بطلنا القادم .. ؟؟

تحياتي للجميع

يعرُب

11-09-2005, 18:36	#75
يعرُب	رد : على إيقاعات .. السامبا !! في علم الابتداء يولد الإنسان وفي قرار نفسه مبررات لكل عمل أو فعل يقوم به ولذلك السكوت لا يلزم عدم وجود إجابات لكثير من الاستفسارات قد تواجه الإنسان ولكن هو ردة فعل لفعل آخر من طرف آخر يحدث ربكة داخلية للنفس وعليه كل قرار يأتي بعد سكوت طويل ألمدي هو مدروس في اغلب الأحيان وهنا نطرح استفسار .. لماذا سكت فيصل الخالد عن رغبة أو عدم رغبة في تحليل ماريا لصورته ؟؟ لعل للرجل أسبابه ولكن هل هي أسباب حقيقة أم هي أسباب اصطنعها كي يلفت الأنظار نحوه ولفت الأنظار هي لغة متعارف عليها بين جموع المشاهير وعليه إذن نستطيع أن نقول أن فيصل الخالد رجل مشهور ولكن اين هو الوسط الذي هو ينتمي إليه ذاك الشهير هنا ليس مبحثنا ذلك الوسط هو شيء خاص ببطلنا وعالم ينتمي له لن نحاول اختراقه لربما يعتبر ذلك من خصوصياته وبين العشق وحقيقة الموجود نجد أن الشيخ يعشق الصور بشكل مريب ولكن الخوف الداخلي من حقيقة ربما إن ظهرت كان هناك تضارب بين العشق وحقيقة الموجود ونستطيع تقريب ذلك بشكل أكثر فهما للقارئ وهو أن الأخ فيصل الخالد يعشق بجنون الصور الخاصة به ولو رجعنا للملف الشخص الخاص به لطالعنا هناك صورتين وأيضا قد رأيت في توقيعه من قبل صورة وتحت اسمه صورة والصور من حوله كثيرة والتغير بينها على مدار الوقت متزامن مع الأحداث لكن حقيقة خروج الصورة وإخراجها هو ما يخشاه السيد فيصل إذا ليس لديه استعدا لمعرفة حالة الصورة بل هو يقبلها بوضعها الحالي بدون وضع مسميات جديدة داخلة على الصورة إذ أن في ذلك تشويش ربما يزعجه لأنه قد أدرك سلفا أن هناك مزاجات مختلفة للمارين وعليه .. ليس لديه استعداد لفهم تلك المزاجات والآراء كي تلفت انتباهه لشيء ربما هو لا يريد معرفته كون الاقتناع الداخلي بذلك قد برمج نفسه على الوضع القائم وللعشق دور كبير في تبني تلك الفكرة بدلا من مناقشتها في مفهوم رجولي عند الغالبية في وضع وجود الأنثى كمراقب للنتائج هناك من يحرص على عدم قبول التعليق بل ترك الأمر منوط بمن قد ينجذب لتلك الحالة بدون وجود مؤثرات خارجية قد تعيق ذلك الانجذاب لذلك نجد أن ذكاء الشيخ يفوق الوصف كونه يتبنى فكرة ترك الحالة كما هي عليه بدون تعليقات مؤثرة يتبين لنا أن صمت الشيخ لم يكون مجرد صمت بل له أسبابه التي قد تدعوه لذلك الصمت لن نعلق على الصورة حتى لا نخدش صمت بطلنا بل سوف نستمتع بذلك الصمت ونترك لنا حرية النظر في الإطار الذي بداخلة الصورة بدون تلميع أو خدش لذلك الإطار حتى لو أن هناك من يمر ويرى أن وضع الإطار قد مال قليلا ولم يكن بحالة اتزان على ذلك الحائط بل يعتقد أن الميلان هو وضع ديكوري خفي لمصمم مجنون أو صاحب فكرة فالنظر إلى مجسم داخل صورة لم نكن قد عرفناه من قبل لا يجعلنا عارفين ومدركين لإبعاد ذلك المجسم هو موجود لكن لا نعرف عنه سوى أننا نملك له صورة نتساءل ما هو وضعه في العالم الحقيقي صغير كبير ناعم خشن هل الو الموجودة في الصورة حقيقة أم هي من خيال المصمم كلها تدعونا للاستفسار والتنبؤ عن ذلك المجسم الخفي علينا في عالمنا الحقيقي والظاهر لنا من خلال صورة وعليه يجب أن نترك انطباعاتنا ذائبة مع صورة فيصل الخالد بدون تعليق ولكن ربما نقول له .. اضحك خلي الصورة تطلع .. حلوة أجمل تحية مع اعتذار للشيخ إن كان بالنص ما يزعجه ................ من هو بطلنا القادم .. ؟؟ تحياتي للجميع يعرُب التوقيع: مرحبا ان كان ديني جاهلية خلف الجدار