هُناك في أقصى الكُره الأرضيه يحتفل أشباهنا بحفلات الشوق التنكّريه
ويضعون على ملامحهم ملامح اُخرى.. مع غرابتها ولكن جميله و ممتعه ..
وايضاً هُناك لا تنزع الأيام ماضيها بكل أمانه وصدق .
خلق أشكال للشوق الجامح
تتردد على شفاه كل من يتحلّى بنعمة الحب الحقيقي
فـ التصاوير خالده و الألوان فانيه لا محاله ..
الجازي
قلم يعلم ما ذا يكتب وكيف يكتب
أعتز بتواجدك الدائم يا اُخيّه ..
تقديري و احترامي