عبدالله ....
لم أنسى صداها الأول ..
وها أنا هنا..
بعد قراءات متتالية ..
اقر ..
واعترف ..
بأني اتلاشى مع كل قراءه ...
على بابك !
قضى هذا القمر .. " ليلة " على بابك ..
تخيل نفسه " الليلة " من أحبابك !
وجا لمك ..
ولا همك ..
على بابك !
قضى قلبي أنا " عمره " على بابك ..
تخيل نفسه إنه أقرب أحبابك ..
وأخذ همك ..
ولا همك !
( ما ورى بابك فرح ..
يا وردة أصحابك ...)
ماورى بابك فرح ..
ماورى بابك فرح ..
..
عبدالله ...
شكراً.. لمساحات الابداع .. والاحساس هنا ..
خاااالص محبتي ..