عنود
لم تكن كذلك يا اختاه لولا حسّك و قراءتكِ الأجمل
اثق برايك إذا ما لُفت النظر إلى " قافلة الحكايا " وما تكتنز من صيغ !
إذاً فالحديث عن ذلك احرى بكِ .
قرأتكِ هناك .. وقل هنا .
وبقي للطفكِ الكثير من الشكر
اتمنى ان اكون احد مواطنيها .!
ليس إلا .
تقديري و احترامي