الموضوع: خَيِبةْ . .
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 27-01-2006, 22:34   #8
نهر
خيال وزوايا معبد
 

رد : خَيِبةْ . .

في مدينتي
تجلس الاحزان على الطرقات ممددة الأرجل

قرأتك بصدق هنا ..
كان نصك قريبآ من ذاكرتي
ظل يختال ويضرب الارض بعصا من نور
ومن سلسبيل

التوقيع:
وماتت ساعة الصدفه دقايق تنتحر بالدور*وقام الشوق يلعبي مثل عينٍ ورا اهدابك

-حامد الشمراني-
نهر غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس