الموضوع: خَيِبةْ . .
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 28-01-2006, 08:13   #14
وليد حامد
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
 

رد : خَيِبةْ . .



الوَافِي الكَثِيّرُ إبْراهيّم

يَا صَديقُ القُلوبُ الطَيّبة و الحُروف الأنيّقة
هُطوَلكَ فِيْ أيّ " مَكاْنٍ " يَحمُلَ حَرفِي ، الذَي يَسكَبُ فِيْ داْخلّي قَبْل أيّ وَرقةِ ، يَعَلمّني أنْ شُربْي مِنّي يَرويّني ـ كَمّا يَجبْ
وَ أنْ شُرْبّي مِنْكَ / حُروَفَكَ نِعِمّةُ أشَكُرُ ـ الله ـ عَليّها

يَاصَديّقي الأعذَبُ فِيّنا
أبقَ هُنْا زَماناً يُحبُ حُروَفكَ

وَ دُمْتَ


التوقيع:


وليد حامد غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس