مدري ليه أحيان أحس ..
إني أنا سبة عذابك
ومدري ليه أحيان أحس ..
إني أنا آخر همومك
أو ورق منسي.. تركته .. يختنق داخل كتابك ..
أو عبير ينتشي لحظه ويضيع ..
ماسكن منك .. سوى آخر ثيابك
لو نزعته اختفيت ..
وانت تدري..
لو يغيب البعض منك .... غاب كلي وانتهيت..
يختلف الحديث دائماً باختلاف من يصعد على المنبر او من يقف خلف المايكروفون أو من يختفي وراء قلم !
وحينما يكون المبدع " زياد بن فهد" ذاك الشخص
فلا مفر للمتلقي من الإستسلام .. وأنا يا زياد مستسلم ومن زمان
تملك كائناً حياً في صدرك يا صديقي وقلماً لا يكف عن مصادرة حقوقنا العاطفية !
أحبك هكذا دائماً