سلامًا عليكِ ..
ولو كنتِ كالأخرياتِ حملتُ كتاب القصائد نحو النجوم وحيدا ..!
جلست هناك على مقعد الغيمِ وابتعتُ حلم العيونِ وعدتُ سعيدا
سلاما عليكِ ولو كنتِ كالأخرياتِ
لما أغلق الليلُ بابي بوجه الصباحِ
ولو كنتِ كالأخرياتِ لما انشقَّ صدري
وفوَّضتُ أمري
لأنثى أقّلبها فوق جمر اتكالي عليكِ
وأذكار شعري ..!
سلاما عليكِ
باب البوح مشرع للجميع
ولكن من يتبوأ قمة التفوق والأبداع وتتسع له فقط نخبة من المبدعين الحقيقين
وإبراهيم الوافي أحدهم
الذي نفتقد قلمه في مواسم فأرجو أن لا يبخل علينا بالحضور
دمت مبدعاً ومتألقاً
تقبل اعجابي