.
تذكرين !؟
يوم أنا ( أول ) ... أهمك !؟
ماسألتي .. كيف حاله !؟
طفلك .. النايم بصدري !؟
وكيف لامنّه تشوّق ..!
قمت احس النار .. حدري !؟
وكيف اجاوب لاسألني .. ( ياترى بالحال تدري ) !؟
كيف ابهرب عنه .. قولي لي أمانه !؟
وين أودي وجه صبري ..
لابكى فيني .. حنانه !؟
وكيف اسليه بـ غيابك !؟
وأنا احس إنه بصدري .. مل ّ حتى من مكانه !
يالله عاد !
انفضي غبار الرحيل .. وأطعني
" صدر البعاد " !
ياهو .. لاعبّي الحنين ..
تحيّةٌ لك .. للرّقي .. للذكرى القابعة في الوجدان
يدهشني تلذذ الأحرف بألمك .. ربما تكون فُتنتْ بك!
أقسم لك يا بركات .. بأنّ لك حرف قادر على استدراجنا للخروج منّا والدخول لعالمه!
سأسر لك بشيء :
سيشهد حرفك بأنّي أمارس الحضور معه أينما كان ، فأنا لم ولن أرتكب (خطيئة) الغياب معه/ عنه
فهو يستحق التقدير والإعجاب..
دمت نقيّاً كما أنت ..