أهلا الرشود ابراهيم:
لوّك سمعت فـ غيبتك .. صوت الدرايش والهوا ..
من لوعتي :
كنت أحسب إن الكون في بُعدِك عوى !
.. صوره عاشق يلكز خاصرة اشواقه باتجاه المدى
حنين لا حدّ له
.
.
كنت أندهك كلما كتبت
وأقول لك : "مدد .. مدد" ..
وانا اشهد انك ماذخرت
جروح منك بلا عدد !
لا .. والمصيبه تحبّني !!
تحبني ؟؟!
تحبّني ؟؟!
أمدّ لك كاسي عطش .. على جفاك تصبّني !
أمدّ لك يدي يباس .. تكسر يدي .. وتشبّني !!
:
:
:
وتحبّني ؟؟!
أما هذه فقد استنفذت طاقة فرحي بك كخيال او بك كروح
مات الكلام ولمّا يزل الأستمتاع الممزوج بالدهشه آياتُُ تتلى
أرق تحيه.