[عنود]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أنا

ممكن يا عنود ..

في أحد الأيام .. فتحت (هي) نافذة القلب .. و تسلل (هو) كالضوء عبرها ..

تسلل حتى وصل إلى كل خلية في جسدها .. و سيطر على كل لحظات تفكيرها ..

ثم

أجبرتها الرياح العاتية على اغلاق النافذة ..

لم تستطع اغلاقها في وجهه ..

تركته يتسلل كاملا إلى قلبها .. ثم أحكمت الاغلاق بعده ..

حتى أنه لم يطل بعينيها ليلة الوداع .. وكانت تشعر بأنه لن يفعل ..

هل اعجبتك القصة ياعنود؟

ياأنا
اعجبتني القصه بحزنها
ولكن اشعر برمزيتها لأنها دون تفاصيل
اعتقد انك مكسب لمنتدى السرد القصصي في قافلة الحكايا
فهل قبلت دعوتي هناك
دمت بسعادة