شاعريةٌ لا تقاوم
لغة الجمال طاغيةٌ في هذا المتصفح ..
عمر الحمدان
اسمٌ ستحفظه الذاكرة كثيراً
الحقيقة هي المرة الأولى التي يجمعني بك متصفحٌ شعري
غير أنه بإذن الله لن يكون الأخير .. ما دام للجمال بقية
أهلاً بك في شعبيات كلها وفي مواسم بالتحديد
حيثُ نُشكل الشعر كيف نشاء " حيث نصوص التفعيلة "
لك مني تحيةٌ وسلام