إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نجــدية
مازالت أنايَ تغرسُ أظافِرَها في أَديمِ هذا الليل البهيم
حتى يتبين خيطُ صُبحكِ الغارق في سباته
عل أن يخطفني من أسى فقدكِ الداني !
هلمي بكِ إلي
فما عاد بي رمق انتظار
فإني على شفا نكوصِ وعدٍ إليك ..!
.
.
.
عجيب أمر حرفك ..
أمطرت دهشة .. !
كيف له أن يأتي محرّضاً للبهجة والحزن في آن واحد ..
لها / الشكر ..
ولك / الإعجاب ..
|
كثير عليه ما قلت يا نجدية
ولك من الشكر أعمقه مني ، ومنها ( مخيلتي )
شكرا لقلبك