رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
وسألتني
ماذا هُنالِكَ في المَدَى!
مِنْ بَعدِ أَنْ كُنَّا هُنَا وَمَشِيئَةُ الحُبِّ البَرِيءِ تَغَلغَلَتْ فِيْ عِرقِنَا
حَتَّى غَدَونَا فَلقَتينِ لبَذرَةٍ تُسقَىَ مِنَ الغَيمَاتِ طُهرَاً صَافَياً
حَتِّى غَدَتْ غُصنَاً فَأَينَعَ زَهرَةً فِي خَدِّهَا اسْمَانَا وَفِي فَمِهَا رِوَايةُ عِشقِنَا..
محمد السقاف ..
لله درك بما حملت لنا من فكر وقلب ..
فاض جمال الحرف والخيال هنا ..
إعجابي ..
|