في كل كتابة لها تنقلك " ريما " من البداية
بسهولة وتمكن إلى منطقة الحيرة :
" في الكتابةِ عن أنفسنا / مصداقية !
وفي الكتابةِ عن ماحولنا / إنسانية ! " * |
تثير حولك وفيك الأسئلة !
تخلق أحاديث كثيرة , وشخوصاً أكثر
وكأنها تدرك سلفاً ماذا سيحدث !
تحضر في كتابتها " حواء "
الجسد والروح , الرؤية والرؤيا
بشمولية رائعة , وأدب رفيع
لغة راقية , وتنوع قل مثيله
هنا " نبوءة كاذبة "
وهناك " نبوءة هل تصدق ؟ "
لذلك الطاعن في السن والأدب :
( إننا أمام " غادة " جديدة
ليس من باب التشبيه والتقليد
ولكن من باب , أن " حواء المُبدعة "
حالة لا تقبل أنصاف الوصول
ولا ترضى إلا القمه )
كل الإعجاب والإحترام