رد : "صَفحَةُ الإهْدَاء" !
مَرِيضَةٌ بِكـَ أنا يا سَيِّدِي ..
مَحمُومَةٌ بِتَفَاصِيلكـَ وأشيَائِكـَ الصَغِيرَةْ ..
ولَيسَ مِنْ رَجُلٍ بِكُلِّ مَا فِيْ الرُجُولَةِ مِنْ أنَانِيةٍ سَيَحتَمِلُ امْرَأةً مَرِيْضَة !
دُلَّنِيْ إلَىْ الشِفَاءِ مِنكـْ ..
يا وَرَمَاً سَرَطَانِيَاً يَكبُرُ فِي القَلبْ !
يا كُرَيَاتَ حُبٍّ تَجرِيْ فِيْ دَمِي !
أيُّ تَعوِيذَةٍ تُبطِلُ السِحرَ الذِي يَُحَولُنِي إلَىْ عُصفُورَةٍ فِي كَفَّيكـْ ؟!
.
.
.
صَفحَةُ / قطف من جنّة .. جنينا صدقها وعذوبتها ..
ونقش جرح .. وجدتني فيها مع بقايا روحك ..
شكراً لـ هذه المرآة ..
لعلها سحابة تمضي ..يتبعها أثيرُ فرح ..
ريما محمد
إحساس / وقلم مغاير جداً ..
لـ حضورك .. ومانثرتِ من حروف ..
لكِ الإعجاب .
|