رد : كفَّ عن الغيابْ ،!
وَ .. كَانَ أن انتظَرْتُكِ .. بِعمْقِ (البهاءِ) فيكِ
يُوهْ
أتذكرُ اليومَ الذِيْ كان في هذا الشهرِ من العامِ الماضيْ
حينمَا كُنتُ أردِدْ للحزنْ (مَدَدْ مَدَدْ) .. لشدّة الحَوْجِ للكتابة
فكانَ أن غمرني الحزنُ بـ سُكناهُ فِيَّ ،!
الجازي
يا أنيقةَ الحُضورِ .. غمرتني مرتينِ بـ وجودكِ / جودكِ
وَ .. كنتُ في كلِّ مرةٍ أتضرّعُ أن يبقيكِ أكثرْ
سأنتظركِ .. عندَ كلِّ نصٍّ مرتينْ
|