رد : عندما طوقتهُ تِلكَ الجَديِلَة .. !
أين هو ؟
رحل ولا مفر من رحيلة وغيابة واقعٍ لا أُجيد تفاصيلة
ليتة يعلم بإنني حين وعدت ظللت مصلوبة على بقاياه
وحين وشمتهُ بقلبي لم أنوي ابداً أن اُزيلة !
هطول رائـــع
وحروف أروع واجمل وانبل
مدى سليمان
لكِ قدره على كتابة المطر
وتلمس الغيم
لكِ الأعجاب مرارا ً
وعليك تكرارا
|
|