وآخيرا ...
أتدري ...!؟
بأنّ النبضَ بات رماديَ اللون ...كـ خطّي ألآن !
وها هي الكلماتُ تتلونُ بطبعي ..ومزاجي ..
ليسَ غريبا أن تكتبنا الكلمات ..
بل الغريبُ أن نتوهم بأننا حقا لا نكتبُ أنفسنا حقيقةً عاريةً
يفقهها الجميع بسرعه ..أن أمهلوا للوقتِ حينًا آخر !